دكتور أحمد...
استمتعت بقراءة جواهرك المنضودة التي صغتها بهذه القلادة.
والتي أفخر أن يرتديها لساني بين الحين والآخر.
مرددا :
أدمنتُ عشقك في الهوى لم أسأمِ ..........
وحملتُ جرحك سارياً مسرى الدمِ
فإلى يراعك أهدي قبلات ظامئة لترتوي من حب الحسين عليه السلام