[الحاج رحيم الاسدي]

وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين و لتعلن علواً كبيراً، فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار و كان وعداً مفعولاً، ثم رددنا لكم الكرة عليهم و أمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيراً، إن أحسنتم أحسنتم أنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة و ليتبروا ما علوا تتبيرا". الإسراء 4-7

01 الفساد لاسرائيل اليهود الاقتصادي السياسي مرتين لتفسدن في الأرض مرتين

02 والعلو الكبير و لتعلن علواً كبيراً وهما خصلتان من خصال الشيطان استكبرت ام كنت من العالين

03 الظهور يكون واليهود قد اجتمعوا في دولة ونظام جئنا بكم لفيفا" و قد تحققت

04 يسيطرون على المسجد الاقصى لان الدخول للمسجد عند الفتح بالقوة

05 قبل الظهور تتلقى الدولة اليهودية ضرباطات تذلهم وتؤلمهم تسوء "ليسوؤوا وجوهكم"

06 ينتصر اليماني والخراساني على اليهود ويفتح اليماني القدس بامر من الامام في ال6 اشهر ماقبل الظهور الكريم وهي الفتره مابين جماد ورجب الى محرم الحرام

07 كل مايسوء اليهود من اعمالهم وبما كسبت ايديهم

الخراساني

: من العلامات والاشراط الكبرى خروج رجل من قم رجل من قم يدعو الناس إلى الحق يجتمع معه قوم قلوبهم كزبر الحديد لا تزلهم الرياح و العواصف لا يملون من الحرب و لا يجبنون و على الله يتوكلون و العاقبة للمتقين.

قوة عسكرية و إعلامية للإمام قبل الظهور

قوة عسكرية و إعلامية للإمام قبل الظهور في تفسير قوله تعالى (بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد) عن الصادق عليه السلام: "قوم يبعثهم الله قبل خروج القائم فلا يدعون وتراً ( أي عدواً ) لآل محمد صلى الله عليه و آله إلا قتلوه". رو1ضة الكافي و هذه الأحاديث تدل على أن التمهيد له عليه السلام يكون بقوة عسكرية و إعلامية عالمية،

حزب يقاتل

عن صاحب الأمر أنه: "حزب يقاتل على أبواب بيت المقدس أنا منهم وهم مني"

قوات غربية إلى العراق

العراق دخول قوات غربية إلى العراق "ورود خيل من قبل الغرب حتى تربط بفناء الحيرة..." (وجود لقوات غربية قبل زمن الظهور,

نفس زكية في النجف

العراق استشهاد نفس زكية في النجف مع 70 من "قتل نفس زكية بظهر الكوفة في سبعين من الصالحين





انتقال العلم من النجف

العراق انتقال العلم من النجف الى قم قبل الظهور يقول الإمام الصادق عليه السلام: ستخلو الكوفة (النجف هي نجف الكوفة) من المؤمنين, ويأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها ثم يظهر العلم ببلد يقال لها قم, وتصير معدنا للعلم والفضل حتى لا يبقى قي الأرض مستضعف في الدين حتى المخدّرات وذلك عند قرب ظهور قائمنا عجل الله تعالى فرجه الشريف

وعن الصادق عليه السلام: وان البلايا مرفوعة عن قم وأهلها, وسيأتي زمان تكون قم وأهلها حجة على الخلائق, وذلك زمان غيبة قائمنا إلى ظهوره

الشيصباني

خروج ناصبي (تكفيري) يقتل زوار المقامات قبل الظهور (عن جابر بن زيد الجعفي قال سألت أبا جعفر عليه السلام (الإمام الباقر) عن السفياني فقال: " وأنّي لكم بالسفياني حتى يخرج قبله الشيصباني (أي الطاغوت والشرير و القاتل) يخرج بأرض كوفان (العراق)، ينبع كما ينبع الماء (أي يقوم بعمليات هجومية) فيقتل وفدكم (زوار المقامات) فتوقعوا بعد ذلك السفياني و خروج القائم (عج الشيصباني: بالأصل اسم يشير إلى الشيطان المنطقة، و هذه العلامة أيضاً من العلامات التي تشير إلى قرب الظهور. و من العلامات أيضاً.

حكم إسلامي في العراق

قيام حكم إسلامي في العراق موالٍ للممهدين الإيرانيين ورد في رواية خطبة البيان عن أمير المؤمنين عليه السلام: ألا يا ويل بغداد من الري (طهران) من موت وقتل وخوف يشمل أهل العراق إذا حل بهم السيف فيقتل ما شاء الله... فعند ذلك يخرج العجم على العرب و يملكون البصرة

آخر حكام الحجاز

آخر حكام الحجاز اسمه الملك عبد الله عن الإمام الصادق: من يضمن لي موت عبد الله (أي يأتيني بخبر موته) أضمن له القائم (أي ظهور الإمام)، ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد و لم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله، و يذهب ملك السنين و يصير ملك الشهور و الأيام، فقلت: يطول ذلك؟ قال: كلا –

الأوبئة والزلازل والأعاصير

العالم خوف الناس قبل الظهور من الأوبئة والزلازل والأعاصير في الحديث عن أمير المؤمنين عليه السلام يشير إلى علامات الظهور: نعم قتل فظيع و موت سريع و طاعون شنيع - و عن الإمام الباقر عليه السلام: " لا يقوم القائم إلا على خوف شديد و طاعون (وباء) قبل ذلك"

دخول مذنب إلى مدار الأرض

دخول مذنب إلى مدار الأرض فيغير كل الطبيعة الفلكية على الأرض ذكر نعيم بن حماد عن الوليد قال بلغني أنه قال عليه السلام يطلع نجم من قبل المشرق قبل خروج المهدي، له ذنب يضيء لأهل الأرض كإضاءة القمر ليلة البدر -