شـــــــــاعر والمنصة اترتل الابيــــات .... من آيات تنزف من دمة الخــــــدام
صلاة الليل عدهم صارت اعلى حسين .... وسجادة القصيدة اتصلي بيها اقلام
**********
لا تعصى على الأقلام ألواحٌ .... ولا يقطع نزيـــف الحبر مــدرارا
تعالت في جناح الحب أرواحٌ .... على كف اشتياق السبط اشعارا
*************
اريد احجي بقصيدة بمطلع الأبيــــات .... واقع حال اسولف مو خيال وصار
حاذر يا بشـــــر لتغـــــرك الأيـــــام .... وكل يوم اليمر لازم تحطله انذار
حط تذكيـــر محمـــولك يذكرك دوم .... عالدنية ترة انت أْمْسَــيِر وخطار
باجر من يجيك الموت تنسة الــــــراح .... بس الراح صورة قيد الك تذكـار
وهسة وياك اسـولف يالخدمت حسين .... يالعندك هويــــة بدمعة الاطهار
على خدود الدمع عنوان الك مكتوب .... ويخطها العرش ويوقع المختــــار
بالسان القلم من كبله ضـل منقـوش .... حرفك بالكلب تتشضة منه افكار
من خادم على جروف الجفن سـهران .... يرسم عالثلج موجودة شعلة نـار
مرتبطة الاصول بمبدأ التـــــــاريـخ .... رسالة وبقلم من دم يسيل احبـار
خدمتكم أصيلة والاماسي شـهـــود .... ياصوت الضمير السيد الأحــــرار
شميت الشرف بيها واخذني الشوك ....وبجناح القوافي اتصفك الاشعـــــار
حكها الروح لو هامت دربكـم ليـــل .... وحكة الليل بيكم لو يصير انهـار
خدام وقلمكم ينضح اعلى حســـين .... بلسم طيب ندى الهامة الكــــرار
وصوت جروح رادود المنابر ........ اه .... ا يحسين يقرة ويصرخ اعلى الثـار
منصتكم صداها اترتلة الزهــــــراء .... لان ببيات حبكم تشلع البسمــار
************
خادم اهل البت ع
الاقل
احمد رفيش
اشلع البسمار ..... لمن يقول انا خادم الحسين ع .... بقلم احمد رفيش
العرض الشجري