هذا المقطع بالذات شبحت اليهِ عيوني
رمتُ الغوص فيهِ الى أبعدِ نقطةِ وصولٍ تائهة في فواصل الزمن
الزمن الهارب من الأحلام والجاثم على صدرِ الواقع
بأصداءِ الألم والضياع ..
دكتور أحمد الخيال ..
هذه القصيدةُ مولودةٌ جديدة رسمت ملامحها بأجملِ الألوان
وإن كانت كلها تدرجاتٌ رمادية
إني أجدني بلا حرف هنا
لذا لقلبك السلام
وليراعك الأمان
أبدعت سيدي الفاضل
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 23-11-2013 الساعة 12:57 AM.