مهما قلتُ حقيقة فشهادتي ستظل مجروحة بحق مبديعنا واصحاب الاقلام الموالية
وبحق العاملين هنا وتحديدا في بلاط الحرف العربي المدافعين عن الحق والحقيقة وجند القضية والفضيلة كان ديوانكم الاول سابقة فاقت كل التوقعات وجعلت الطموح موجودا على ارض الواقع واليوم اسأل الله تعالى ان يشكر سعيكم وانتم في طريقكم الى انتاج الديوان الثاني وما احلاه واغلاه وقد حمل اسم الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم , ونحن في خدمتكم دوما ان شاء الله حتى وان جف غدير الكلمة فهناك اغادير وينابيع انعم الله تعالى علينا بها
بارك الله فيكم وسدد خطاكم على طريق رضا محمد وآل محمد صلى الله عليهم اجمعين
بوركتم للمساندة بالحرف الصادق أيها القدير
ونضل ننتظر روائعكم بحقِ رسول الأنسانية
وإن شاء الله لن تجف المنابع مادام الولاء قائما
ودي وتقديري العميق