هذه نقطه والنقطه الاهم والكارثيه تابع هذا البحث ياصغيري
فيقول العثيمين
شرح صحيح البخاري
ج1 ص232
وان كان المعنى كتابا لاتظلوا بعده بالنسبه للخلافه وان الرسول اراد ان يكتب لما رأى
عمر ثقل به المرض واشتدفأراد ان يكتب كتابا في الخلافه فان من رحمه الله ان الله تعالى قدر
ان يعارض عمــــــــــــرحتى يكون انتخاب ابي بكر برضا من الصحابه
الى ان يصل
واما عتب ابن عباس على عمر في قوله ان الرزيه كل الرزيه
فانه اخطأ واصاب عمرررررررررر لان عمر لاشك اكبر من ابن عباس واعلم منه
الى ان يصل الى ان عمر اكبر منه واعقل منه واعلم منه
وهو الذي وفقه الله تعالى للصواب فكانت كل الرزيه هي قول ابن عباس لان هذا الاعتراض لاوجه له وعمر اكبر منه واعقل منه واعلم
بمايترتب بالمستقبل فلو كتب هذا الكتاب لتركوا الناس القران والتفتوا اليه http://im34.gulfup.com/atF0m.jpg
وفي ص233
يقول قوله -اتوني بكتاب- لعل المراد به كا يكتب فيه ويقول اكتب لكم كتابا اي مايكتب ولذلك اتي بالمظهر
قيل انما كان هذا الامر من النبي-ص- اختبارا لاصحابه
http://ar.islamway.com/collection/2553
حسبما اتذكر تسجيل 12
واقول انا الطالب313 النتيجه من كل الذي تقدم
1-اراد رسول الله-ص- ان يكتب النص بالخليفه وهو الرأي الذي قدمة ابن القيم
2-ينبزون النبي بانه لايهتم بقوله وهذا المستفاد من هذه الجمله
(خاف عمر ان يكون ما يكتبه في حاله غلبه المرض الذي لايعقل معها القول ولو تيقنوا انه قاله مع الافاقه لبادروا اليه)
يعني لم يتقينوا ان النبي بحاله الطبيعيه وهذا صريح ضرب القران الكريم حيث قال
---وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى---
3-العثيمين يقول-ان من رحمه الله علينا ان عارررررض عمر النبي في فعله كما تبين
4-عمر يعرف المستقبل والنبي لايعرفه لان ابن عباس وافق قول النبي-ص- وعمراصوب واخطأ ابن عباس الذي وافق النبي وبالتالي النبي اخطأ
5-عمرررررررررررريريد الناس ان تذهب الى القران والنبي لايريدهذا