يمكن هذا في السابق أم حالياً فكتب إبن تيمية وأبن القيم تدرس في الأزهر الشريف .
هذا كلام القرضاوي .
ذكر الدكتور يوسف القرضاوي في الجزء الأول من مذكراته و المسماة ( ابن القرية و الكتاب ) من طبعة دار الشروق في مصر في عام 1423 هـ
و مما ذكره القرضاوي في مذكراته في ص 409 ما يلي
(( بدأت الدراسة بالكلية مع بداية العام الدراسي، وانتظمت صفوف الدراسة من أول يوم، وأقبلت على الدراسة بشغف وحرص وعزم، بعد أن سلمونا عددًا من الكتب، واشترينا عددًا منها، وكانت سُنَّة حميدة من الكلية أن تسلم الطلاب معظم الكتب المقررة، وكتبًا أخرى للمطالعة والاستزادة.
وكان من هذه الكتب الإضافية كتاب (زاد المعاد) للإمام ابن القيم (طبعة صبيح) وهي طبعة غير محققة، ولكنها أفادتني كثيرًا.
وكان هذا من التطور الذي حدث في عهد الإمام المراغي: أن تُقبل كتب ابن تيمية وابن القيم وتوزع على طلاب الأزهر، فقد كان الأزهر قبل ذلك يقاوم فكر هؤلاء، ويحشرهم في زمرة ((المجسِّمين )) ))
نعم هكذا كان الأزهر يمنع كتب ابن تيمية و ابن القيم، و يرميهم بالتجسيم، فما الذي دهى الأزهر و علماء الأزهر و انقلبت الآية و صار بعض مشايخه يدندن بكلمات ابن تيمية و عقيدته الزائغة.
و عرفنا متى دخلت كتب ابن تيمية إلى الأزهر و من الذي سمح بها وهو شيخ الازهر المراغي و هو تولى مشيخة الازهر مرتين، الأولى في عام 1929 و لم يطل مقامه، و المرة الاخرى كانت عام 1935 و ظل عشر سنوات إلى أن توفي في عام 1945 و قد وقعت بينه و بين علماء الأزهر مواجهات عديدة بشأن ما كان المراغي يفعله و يريده من ( تطوير و تجديد الأزهر ) على طريقته و التي من أمثلتها السماح بكتب ابن تيمية.
لو أعلم كيف توضع الروابط لوضعت الرابط .
ولكن يمكنك أن تبحث في القوقل كلام القرضاوي هذا .. أو أكتب كتب إبن تيمية المجسم والأزهر .. لترى كلام القرضاوي والذي يبين أن من كتب الأزهر كتب إبن تيمية و أبن القيم .
ذكر الدكتور يوسف القرضاوي في الجزء الأول من مذكراته و المسماة ( ابن القرية و الكتاب ) من طبعة دار الشروق في مصر في عام 1423 هـ
و مما ذكره القرضاوي في مذكراته في ص 409 ما يلي
(( بدأت الدراسة بالكلية مع بداية العام الدراسي، وانتظمت صفوف الدراسة من أول يوم، وأقبلت على الدراسة بشغف وحرص وعزم، بعد أن سلمونا عددًا من الكتب، واشترينا عددًا منها، وكانت سُنَّة حميدة من الكلية أن تسلم الطلاب معظم الكتب المقررة، وكتبًا أخرى للمطالعة والاستزادة.
وكان من هذه الكتب الإضافية كتاب (زاد المعاد) للإمام ابن القيم (طبعة صبيح) وهي طبعة غير محققة، ولكنها أفادتني كثيرًا.
وكان هذا من التطور الذي حدث في عهد الإمام المراغي: أن تُقبل كتب ابن تيمية وابن القيم وتوزع على طلاب الأزهر، فقد كان الأزهر قبل ذلك يقاوم فكر هؤلاء، ويحشرهم في زمرة ((المجسِّمين )) )) .
نعم هكذا كان الأزهر يمنع كتب ابن تيمية و ابن القيم، و يرميهم بالتجسيم، فما الذي دهى الأزهر و علماء الأزهر و انقلبت الآية و صار بعض مشايخه يدندن بكلمات ابن تيمية و عقيدته الزائغة.
و عرفنا متى دخلت كتب ابن تيمية إلى الأزهر و من الذي سمح بها وهو شيخ الازهر المراغي و هو تولى مشيخة الازهر مرتين، الأولى في عام 1929 و لم يطل مقامه، و المرة الاخرى كانت عام 1935 و ظل عشر سنوات إلى أن توفي في عام 1945 و قد وقعت بينه و بين علماء الأزهر مواجهات عديدة بشأن ما كان المراغي يفعله و يريده من ( تطوير و تجديد الأزهر ) على طريقته و التي من أمثلتها السماح بكتب ابن تيمية.
.
فا الملون بالاصفر هو كلام القرضاوي والملون بالاخضر رد صاحب الشبكه الذي انت نسخته حرفيا وهو يرد عليك وهاك الصوره
ثالثا- اصل هذا الامر المراغي فعند هلاكه انتهى كل شيئ كما مبين في الرساله الحديثه التي هي قبل 21 سنه على الاكثر
رابعا- اي قرضاوي هذا الذي تريدني ان اقبل كلامه هاك ملي عينك من هو
المخرج من الفتنه
للوادعي
ص115
يقول التالي
واذا كنا لانرضى ان نعارض قول الله وقول رسول الله-ص- بقول الصحابه والائمه الاربعه
فكيف نرضى ان نعارضها باقوال اناس نحن لانعتبرهم اناسا مبرزين
فيوسف القرضـــــــــــــاوي رجل واعظ مذكور بالخير
ويكمل الى ان نصل الى ذيل الورقه ويقول
واما يوسف القرضاوي فقد كنت احسن الظن به حتى زارني اخوان جزائريان وقالا انه اتى الى الجزائر وفتن الشباب والشابات بفتواه في الاختلاط في المدارس والجامعات وقال ان لي بنتين احدهما تدرس في الخارج والاخرى في البلاد العربيه
فأحسن الله عزائنــــــــــــا فيك ياقرضـــــــاوي
والوثيقه
يعني بالعراقي الرجل احتسبوه ميتا لانه شاذ
فلعنك الله ياقرضاوي خزي في الدنيا وخزي في الاخرة
خامسا- تعلم ان الشبكه العنكبوتيه بين يديه لاتتلاعب مره اخرى