[الباحث الطائي]

بسمه تعالى

اشكر جميع المتفاعلين وجزاهم الله خيرا ،

مما سبق ولحد الان بخصوص هذا الموضوع المهم اسبابه وعلاجه ، وجدنا ما يلي من نقاط

1- طرح الموضوع يوم 30/1/15 ، وانا اكتب الان في يوم 7/2/15 ، ما يعادل تقريبا 9 يوم
2- عدد المشاركات في الموضوع هي 10 عدى مشاركتي هذه هي رقم 11
3- عدد المشاركين فيها من الاعضاء هم 3 فقط ، ومن المشرفين والادارين هم 4 ، علما ان هناك اكثر من مشاركة للبعض ، والبعض شارك بسطر واحد تاكيدا على اهمية الطرح .
4- عدد المشاهدات هي (107) ، ونعتقد ان قسم منها يعود لتكرار مشاهدة قسم لا باس به من الاعضاء

الخلاصة التي يمكن استحصالها من هذا الاحصاء هي التالي :
1- لم يتفاعل لحد الان وبعد ما يقارب العشرة ايام من المشرفين والاداريين رعاهم الله ، الا القليل جدا ( 4 ) بالقياس الى العدد العام لهم !
2- لم نرى حضور الاخوة والاخوات مشرفين هذا القسم ( نرجس ، عطر الجنان ، طيار عراقي ) !
3- لم يتفاعل مع الطرح من الاعظاء ( خارج الدائرة الاشرافية والادارية ) الا 3 فقط ، وهذا محبط قليلا ظاهرا ، فلعل البعض ليس لديه ما يفيد كثيرا او لا يرغب بالمشاركة لاي سبب ما ، وقد يراه انه من اختصاص المشرفين والاداريين اولا وبشكل مهم !!!

نطرح سؤال في محله وهو هل يمكن ان نغير ، ونحسن به وضع المنتدى ، على الاقل بين ما هو موجود لدينا من كادر رسمي ( مشرفين ، ومراقبين ، واداريين ، ومدراء ، ورئيس وزراء ..... الخ للنكتة طبعا واعطاء روح لتلطيف الاجواء )
وما لدينا من اعظاء فاعلين وبدرجات مختلفة وعلى اقسام مختلفة .

الجواب / علميا هنا نحتاج الى دراسة احصائية مقدمتا قبل الدخول بالحل
فنحتاج الى تقييم كل قسم وحجم المشاركات به وحجم المتابعين ( وبشكل اكثر دقيق ومهم ياخذ بالاعتبار نوعية المشاركات وخاصة ذات النقاش والحوار فهي الاهم )
ومن ثم تحديد اي الاقسام اكثر نشاطا في المشاركات والمتابعين فما دونها نزولا

يتم تحديد الاقسام الحيوية الرئيسية منها ،

فاذا حصلنا على ذالك ، بعدها يكون هناك المدخل الى الحل / الحول التجريبية التكتيكية ، والتي تحاول النهوض بالفاتر منها وتعزيز الاقسام الرئيسية منها

وهذا نتركه الى وقت اخر حتى نرى بوادر حقيقية من المنتدى تؤكد الرغبة في التغيير والتحسين نحو الافضل
علما ان حدود الاستجابة لحد الان لا تأشر ايجابيا كثيرا ، فنرجوا من الاخوة المشرفين عموما ( وبشكل خاص ) الانتباه لذالك .

والله اعلم
والسلام عليكم