حكي جماعة من الثقات انه بعض السنين نزلت صاعقة فيها نار من السماء على الضريح المقدس النبوي في المدينة فاحرقت طرفا منه فقال بعض النواصب شعرا :
لم يحترق حرم النبي لحادثٍ
ولكل شيء مبتداً وازار
لكنما ايدي الروافض لامست
ذاك الجناب فطهرته النار
فقال بعض الشيعة في الجواب :
لم يحترق حرم النبي لحادثٍ
ولكل شيء مبتداًً وعواقب