أضاء في النصف من شهر رمضان كوكباً من آلِ هاشم تقي زكي رضي مرضي ملئ الدنيا بأريجالنبوة ..
عطر الأنفاس بشذى محمد وعلي والسيدة البتول عليهم أفضل الصلاة وأزكىالتسليم ...
سطع كالنجم وحلق في أنفسنا ..
أنه هنا بين الأضلع يسري بينالأعضاء يسري وبين الشرايين ..
مولاي ينعقد اللسان ..
ويتوقف القلم ..
ولكن القلب يستنطق أحرفه في حبك في هذا اليوم المبارك ..
فينشد أنشودة عشقك ..
ويحمل المسك والريحان ويجول بها أرجاء الدنيا فرحاً وسروراً ..
و خير ما نبدأ به حفلنا البهيج آيٍ من الذكر الحكيم نستقبله