العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية khaledkrom
khaledkrom
المستبصرون
رقم العضوية : 39892
الإنتساب : Aug 2009
المشاركات : 435
بمعدل : 0.08 يوميا

khaledkrom غير متصل

 عرض البوم صور khaledkrom

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي كلمة فى الصميم حلقات للاخت الموالية
قديم بتاريخ : 16-10-2009 الساعة : 11:47 PM


الحمد لله القائل فى كتابه الكريم:
)وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ( (الأعراف: 96)
الشريعة الإسلامية اعتبرت المرأة مخلوقًا كامل الأهلية، ومحلاًّ للخطاب السماوى والمسئولية الفردية ومساويًا للرجل فى الحقوق الإنسانية العامة )إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولاً( (الأحزاب: ٧٢).
)مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ( (النحل: ٩٧).
)وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ( (التوبة: ٧١).
فى المجتمعات غير الإسلامية يرتبط موضوع حقوق المرأة بمدى تقدمها الاجتماعى ومدى تصميمها وجهدها فى اكتساب هذه الحقوق، على حين تبدو هذه الحقوق مقررة ابتداء للمرأة فى الشريعة الإسلامية منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا، وأنها من الحقوق المنصوص عليها التى تندرج تحت أصولها ومبادئها العامة.
برزت على الساحة الدولية والإسلامية قضايا متعلقة بوضع المرأة وشبهات تحتاج إلى إظهار الحقيقة والرد عليها من خلال المنهج الإسلامى المستمد من كتاب الله عزوجل , ومنهاج اله البيت عليهم السلام .
منها قضية المساواة بينها وبين الرجل، ومنها قضية تحرير المرأة، ومنها قضية حق المرأة فى اختيار زوجها، ومنها قضية العنف ضد المرأة، ومنها قضية تولى المرأة الولاية العامة أو الخاصة ومشاركاتها فى قضايا المجتمع، وقضية ميراث المرأة، وشهادة المرأة، وتعدد الزوجات.
دعوى المساواة بين المرأة والرجل ووضع المرأة عامة قبل الإسلام:
شهدت العقود الأخيرة من القرن العشرين اهتمامًا متزايدًا بقضية حقوق المرأة فعُقدت المؤتمرات والاتفاقيات التى تدعو إلى تحقيق المساواة المطلقة فى الحقوق بين المرأة والرجل فى جميع الميادين: السياسية، والاقتصادية، والثقافة، والمدنية.
وأهمها: اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة.
الشريعة الإسلامية وضعت أساسين لرفع مكانة المرأة وللإصلاح من شأنها يقومان على:
الأول: أخوة النسب البشرى: فهى أخت الرجل إذ تنتسب وإياه إلى أب واحد، وأم واحدة لقوله تعالى:
)يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ( (الحجرات: 13).
فهنا ينادى u الجميع بكلمة الناس، ولفظ الناس يشمل أفراد الإنسان كافة رجالاً ونساءً .. ويؤكد الرسـول هذه الحقيقة بقوله: (إنما النساء شقائق الرجال).
الثانى: لإصلاح وضع المرأة: المساواة بين الرجل والمرأة فى الإنسانية فى قوله تعالى: )يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِى خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً( (النساء: 1)، ومعنى قوله تعالى: )خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ( فيه دلالة على النسبة الزوجة، وقوله تعالى: )كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ( (المدثر: 38)، )يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ..( (آل عمران: 30)،)وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا( (الشمس: 7)، )وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ..( (الإسراء: 13).
المساواة بينهما فى الأجر والثواب ونتائج الأعمال:
قال تعالى: )إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا( (الأحزاب: ٣٥).
أيضًا اتفق جمهور العلماء من المحدثين سنه وشيعية على مثل هذا بالنسبة لمدى نصوص الأحاديث النبوية المتحدث بها أئمة اله البيت (ع) الموجهة إلى المسلمين والمؤمنين بصيغة الفرد المذكر إذا لم يكن فيها قرينة مخصصة. (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده).
إن هناك أحكامًا تكليفية خاصة بالرجال دون النساء رفعها الله عن المرأة نظرًا لطبيعة جنسها، وعدم مسئوليتها عن الإنفاق والكسب، ولغلبة العاطفة عليها فى تصرفاتها كوجوب صلاة الجماعة، والخروج للجهاد.
إن الشارع الحكيم قرر قاعدة قويمة لميزان التفرقة بين الرجل والمرأة فى بعض التكليفات وتوزيع الأعمال بعد أن قرر أن الأصل هو المساواة والمماثلة فى الوصف العام المشترك بينهما وهو الإنسانية ووحدة الأخوة فى النسب.. فلا يليق لأحد التجاوز عن هذه القاعدة ومخالفتها وذلك فى قوله تعالى: )وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا( (النساء: ٣٢).
معوقات مشاركة المرأة فى الحياة الاجتماعية:
المرأة المسلمة - الآن تتجاذبها تيارات عنيفة:
التيار الأول: يرى أنصاره أن لا مكان للمرأة إلا داخل بيتها ولا وظيفة لها ولا دور إلا الخدمة فى البيت وتربية الأبناء وتلبية رغبات زوجها )وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ(.
التيار الثانى: يطالب بحرية كاملة للمرأة ومساواة مطلقة فى الحقوق والواجبات.
ويشتط أصحاب هذا التيار إلى حد إنكار وتجاهل الفروق الخلقية بين المرأة والرجل. ويصل الشطط مداه حين تطرح أسئلة تثير الشكوك وتصادم صراحة القواعد والأحكام المستقرة والمستمدة من الأصول الشرعية.
- لماذا لا يكون الطلاق بيد المرأة؟
- لماذا لا يكون من حقها التعدد؟
- لماذا لا يكون للمرأة ضعف نصيب الرجل من الميراث؟
- كيف تكون شهادة الأستاذة الجامعية نصف شهادة الرجل الأمى؟
التيار الثالث: وهو التيار الوسط ويرى أن المرأة نفس بشرية جديرة بالاحترام، وطاقة إنسانية خليقة بالتقدير، وإن إهدارها هو حرمان للمجتمع من طاقتها.
معوقات مشاركة المرأة: ماذا يعوق المرأة المسلمة؟
إن إحقاق الحق فى موضوع المرأة - مثل إحقاق الحق فى أى جانب من جوانب الشرع - هو انتصار لشرع الله - على أن لموضوع المرأة أهمية خاصة لعدة اعتبارات منها:
المرأة هى أم المسلم وأخته وزوجته وابنته فإذا جمعت المرأة بين جناحها كل هؤلاء فمن يكون أعز منها.
المرأة المسلمة تتعرض لجاهليتين:
جاهلية القرن الرابع عشر الهجرى، أى: جاهلية الغلو والتشدد والتقليد الأعمى لما وجد عليها الآباء قبل الإسلام.
وجاهلية القرن العشرين الميلادى، أى: جاهلية العرى والإباحية والتقليد الأعمى للغرب، وكلتا الجاهليتين خروج على شرع الله.
المرأة نصف المجتمع ورثته المعطلة .. كما يقولون:
معطلة عن تخريج جيل مؤمن مستنير.
معطلة عن المشاركة فى أنها حق الأمة اجتماعيًّا وسياسيًّا.
تحرير المرأة المسلمة إذن تحرير لنصف المجتمع المسلم ولن تتحرر المرأة إلا مع تحرر الرجل، ولن يتحرر الفريقان إلا باتباع هدى الله المبين، وسنة رسوله الأمين .
أولى هذه العلل:
أن المسلمين انحرفوا عن تعاليم دينهم فى معاملة النساء، وشاعت بينهم روايات مظلمة، وأحاديث إما موضوعة أو ضعيفة انتهت بالمرأة المسلمة إلى الجهل والعزلة والاستبعاد فأعادتها إلى تعاليم الجاهلية الأولى..
ولكن هذا لا يكون على سبيل أن نخرج عن الحكم الاسلامى ونخوض فى بعض المسائل عن جهل مقدع , لاننا نجد ما يحاول أن يضع بعض الشبهات التى تحوم حول المراءة فى سياق غير السياق الذى منه يتم الطعن فى مرويات أهل البيت عليهم السلام ..
ومن هنا نستمع الى صوت الحق الذى لاغبار عليه فى مسائلة أن تصبح المراءة خطيبا" أو مواعظا" , وهذا القول قد أختلف فيه بعض علماء السنه والصوفية , ولكن يوجد رأى أخر للوهابية , وهو تحريم الصوت والوحه جملا" وتفصيلا" !!
فكان من الانصاف أن نأتى بجميع الاراء من المخالفين , ومن رأى بعض علمائنا ممن لهم بيعا" فى تفنيد هذا الامر حتى نستطيع تقديمة الى الاخت ( الموالية .أو . والسنية ) حتى تستطيع هى الحكم بمحض أرادتها , وتحاول أن تفهم هذا الرأى المخالف , والرأى الصواب , الذى به نستطيع الرقى به الى رضاء رب الارض والسموات , وكذلك يكون عملا" صالحا" للمراءة المسلمة فى توضيح بعض أوجهه الخلاف بين هؤلاء وتلك ..
وقد استعرضنا فى بداية الامر بعض أراء الفئة التى تتواجد الان بين مجتمعات المسلمين , وقد صنفنهم أنهم ثلاث فئات , وقمت بشرح كل شريحة منهم ماذا تريد أن تصل بقضية تحرير المراءة فى المحافل الدولية , بل وتنادى بها جهرا" فى سبيل اخراج المراءة المسلمة عن طريق الحق والصواب !!
وكنت منصفا"أذا عرضت جميع هذة الاراء المختلفة و بل والتى تختلف جوهريا" معنا نحن ممن ينادى بوضع المراءة فى المكان الذى اختره الله لها , واخبرنا به رسولنا محمد(ص) وكذلك ما حدثنا عنه بعض ائمتنا المهتدين المعصومين عليهم السلام !!
الذين يدعون للحصول على نساء خطيبات في المحافل الرجالية يحتجون بخطبة السيدةالزهراء – عليها السلام – في مسجد رسول الله – صلى الله عليه و آله - , كما يحتجونبخطبة السيد زينب – عليها السلام – في الكوفة و الشام .
و الحق أن خطبة السيدة الزهراء و أبنتها – عليهما السلام – كانت في وقت الضرورةالقصوى و لذا لا يمكن الاستشهاد بها على ما يريدون هنا .
و الصحيح أن نستدل بسيرة السيدة الزهراء و السيدة زينب على العكس . و ذلك لأنالروايات و التاريخ لم ينقل لنا أن السيدة الزهراء خطبت في الرجال في حياة والدها . و لم تنقل لنا الروايات أن السيدة زينب خطبت في الرجال في حياة والدها أميرالمؤمنين و لا في حياة أخويها الحسن و الحسين – عليهما السلام - .
كما نقلت الروايات أن السيدة الزهراء كانت تعلم النساء و كذا السيدة زينب كانتتدرس النساء في بيتها و لم تكن تدرس الرجال في المحافل العامة .
و بهذا يتبين أن الذين يريدون نساء خطيبات في المحافل الرجالية تحت شعار إعدادنساء زينبيات قد أخطأوا الفهم و لم يدققوا النظر في سيرة و حياة السيدة الزهراء والسيدة زينب – عليهما السلام -
ونجدهم يستدلون بهذا الحديث ويضعونه فى الهجوم على الثوابت الاسلامية , ولكن يجب أن ننظر نظرة شرعية محققة حتى نستطيع الاستدلال بشرح هذا الحديث الذى منه يرغب المبطلون أن يجردوه المراءة من كل أنواع الوقار والحماية والعفة والطهارة ..
وهذا هو الحديث وهذا رأى العلماء فيه
(المرأة عورة - صوتها عورة).
شرائع الإسلام - المحقق الحلي ج 2 ص 496 :
الثانية : الأعمى لا يجوز له سماع صوت المرأة الأجنبية ، لأنه عورة . ولا يجوزللمرأة النظر إليه ، لأنه يساوي المبصر في تناول النهي .
مختلف الشيعة - العلامة الحلي ج 2 ص 124 :
مسألة : قال الشيخ في المبسوط : لو أذّنت المرأة للرجال جاز لهم أن يعتدواويقيموا ، لأنه لا مانع منه .
والوجه : المنع. أما أولا : فلأنه ليس مستحبا لهن ، فلا يساوي المستحب ، فلايسقط به التكليف بالمستحب لقبح المساواة بين ما لا صفة له زائدة على حسنه وبين ماله ذلك . وأما ثانيا فلأن صوتهن عورة فيكون منهيا عنه والنهي يدل على الفساد . اللهم إلا أن يخصص الشيخ الرجال بالأقارب الذين يجوز لهم سماع صوت المرأة .
كتاب الصلاة - السيد الخوئي ج 3 ص 428 :
وربما يستدل أيضا بان صوت المرأة عورة فمن اجله سقط عنها الجهر . وفيه أولا : انه لا دليل عليه ، بل إن السيرة العملية منذ عهد النبي صلى الله عليه وآله إلىزماننا هذا قائم على الاستماع والتكلم معهن وإسماعهن الرجال فلم ينهض دليل على انصوتها عورة كي يحرم السماع أو الإسماع .


العلة الثانية:
استندوا فى تعويق مسيرة المرأة إلى متشابهات من النصوص تاركين المحكمات البينات مثل: (الاحتجاج بالآيات الواردة فى شأن نساء النبى) )يَا نِسَاءَ النَّبِىِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِى فِى قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا* وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ( (الأحزاب: 32- 33). وقوله: )وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ( (الأحزاب: 53) فوجد من الآباء من يزوج ابنته بغير رضاها.
العلة الثالثة:
لم يقفوا عند استغلال المتشابه من النصوص وترك المحكم بل استغلال أحاديث صحيحة ووضعها فى غير موضعها واستغلوها فى هضم حقوق المرأة.
مثل: حديث (ناقصات عقل ودين)..


توقيع : khaledkrom
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : " الجاهلُ يظلم مَن خالطه، ويعتدي على مَن هو دونه،


من مواضيع : khaledkrom 0 فضائح الوهابية الصهيونية وليد إسماعيل أنموذجا" ج 3
0 خبر عاجل ..أخت سلفية حافظة للقرآن مصرية بنت قيادي!! تستبصر
0 عاجل وخطير لشيعية على الكرار صلوات الله عليه
0 فضائح الوهابية الصهيونية علاء سعيد أنموذجا" تهديد وكذب لأبتزاز شيعيى
0 هذا الفيديو عام. فضائح الوهابية الصهيونية ... علاء السعيد ووليد أسماعيل أنموذجا" ج2
التعديل الأخير تم بواسطة البحرانية ; 18-10-2009 الساعة 11:33 AM. سبب آخر: تكبير الخط

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:53 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية