حـبـيـت أن أصـحـح صـورة الـرجـال لـدى الـنـسـاء بـهـذا الـتـوضـيـح
لـمـاذا لا يـسـتـغـنـى الـرجـل عـن وجـود الـمـرأه ؟؟
حـيـن يـتـوفـى الله الـزوجـه يـسـرع الـزوج بـأسـتـبـدالـهـا بـأخـرى
وان كـان يـحـبـهـا و يـحـتـرم قـدسـيـتـهـا طـوال الـسـنـوات الـتـي امـضـيـاهـا مـعـآ
لـمـاذا ؟؟
لـسـبـب فـي غـايـة الأهـمـيـه
وان كـان لا يـحـب ان يـقـر و يـعـتـرف بـهِ أكـثـر الـرجـال
حـتـى وان كـان هـذا الـرجـل قـاسـي في حـيـاتـه الـزوجـيـه و جـاف الـمـشـاعـر
الا ان الـحـقـيـقـه واحـده لا تـتـغـيـر لـدى نـسـبـه كـبـيـره مـن الـرجـال
وهذا من الأسـرار الـتـي مـحـال يـعـتـرف بـهـا الـشـريـحـه الـكـبـرى
مـن الـمـجـتـمـع الـذكـوري
الا وهـو::
ان الـمـرأه تـمـثـل عـكـاز الـرجـل
يـتـكـأ عـلـيـه مـتـى مـا مـال بـهِ زمـانـه ، و هـدة أركـانـه مـتـاعـبـه
هـي مـن تـمـده بـالـطـاقـه الـحـيـاتـيـه دون ان تـشـعـر وان كـانـت أمـرأه عـاديـه
فـبـعـطـفـهـا وحـنـانـهـا ، أو مـن قـوة بـعـضـهـن تـعـتـبـر الـمـلاذ الأمـن للـرجـل
ـ ـ
فـهـنـيـئـآ لنـا مـعـشـر الـسـيـدات حـبـانـا الله بـسـر اللـهـي
بــجـعـل الـرجـل لا يـسـتـغـنـى عـنـا وان كـان في قـمـة صـحـتـه أو عـلى شـفـيـر قـبـره