[عاشق الأكرف]

تناول برتقالة يومياً على الأقل يساهم في:


- تراجع خطر الإصابة بسرطان الفم والأمعاء بنسبة 50%.
- تراجع خطر الإصابة بقرحة المعدة بنسبة 50%.
- تراجع خطر الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 37%.
- تراجع خطر الإصابة بسكتة دماغية بنسبة 19%.
- تراجع مستويات الكولسترول السيئ بنسبة 40%.
تراجع خطر الإصابة بالتهاب المفاصل بنسبة 52%.



وفقاً للمعايير الصحية المعروفة، يجب أن يحصل الجسم على الفيتامين بمعدل يتراوح بين 200 و600 وحدة دولية يومياً. لكن يرى بعض الباحثين اليوم أننا قد نحتاج إلى ألف وحدة أو أكثر، يمكن الحصول عليها من مأكولات غنية بالفيتامين دي" مثل السمك ومشتقات الحليب قليلة الدسم، ومن التعرّض لأشعة الشمس بين 10 و15 دقيقة يومياً، فضلاً عن تناول أقراص الفيتامين. وجدت الدراسات الحديثة أنّ استهلاك {فيتامين الشمس} هذا يحسّن الصحة على مستويات مختلفة. يُذكَر أنّ عدد وفيات السرطان المرتبطة بانخفاض مستوى الفيتامين دي" في الجسم يبلغ 257 ألفاً سنوياً حول العالم.

مزاياه:


• يخفِّف ألم الظهر: في إحدى الدراسات، من بين 360 حالة مزمنة من ألم الظهر، تحسّنت العوارض في 95% من الحالات لدى الأشخاص الذين تناولوا جرعة عالية من الفيتامين دي" يومياً، طوال 3 أشهر.
• يخفِّف خطر السرطان: يساهم استهلاك نسبة عالية من الفيتامين دي" في انخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي، القولون، والمستقيم، إلى النصف. كذلك، يساعد استهلاك 300 وحدة دولية أو أكثر يومياً في تخفيف خطر الإصابة بسرطان البنكرياس بنسبة تصل إلى 44% مقارنةً مع الأشخاص الذين يستهلكون أقل من 150 وحدة يومياً.
• يخفّف خطر داء السكري: في دراسة أُجريت على أكثر من 83 ألف امرأة، لوحظ ارتفاع خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني لدى النساء اللواتي يستهلكن أكبر نسبة من الكالسيوم والفيتامين دي".

من مساوئ النقص فيه:


• تضرّر القلب: قد يقود عدم استهلاك كمية كافية من الفيتامين دي" إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الشرايين بنسبة 80%.
• إضعاف العظام: تعاني 85% من النساء المصابات بكسور في الوركين بسبب ترقّق العظم من نقص حاد في الفيتامين دي".
• زيادة الكآبة: كشفت دراسة حديثة أنّ مستوى الفيتامين دي" في الدم يكون أقل بنسبة 14% في حالة الأشخاص الكئيبين.
• تقصير مدى الحياة: يؤدي النقص في هذا الفيتامين إلى تعزيز خطر الوفاة بنسبة 26



م ن ق و و و ل من الأميل

مع تمنياتي لكم بدوام الصحة واكل البرتقال