|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 55383
|
الإنتساب : Aug 2010
|
المشاركات : 150
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-09-2010 الساعة : 07:54 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتضد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اي جهل هذا؟؟؟
ومن قال اني اقول انه يحق لكم هذا؟؟؟
جاء في اعلام النبلاء: وعن عطاء بن يسار ، قال : لما قدم رسول الله من خيبر ، ومعه صفية ، أنزلها ، فسمع بجمالها نساء الأنصار ، فجئن ينظرن إليها ، وكانت عائشة متنقبة حتى دخلت ، فعرفها ، فلما خرجت ، خرج ، فقال : كيف رأيت ؟ قالت : رأيت يهودية . قال : لا تقولي هذا ، فقد أسلمت.
فهي كانت تظن انها على ديانة آبائها, لانها كانت يهودية
هذا الموضوع تقية من تقيات الامامية المشهورين بها
لان الذين تركوا التقية صرحوا بالفاحشة والعياذ بالله من ذلك
وانتم في دينكم تجوز التقية في كل شئ
الكافي
بُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) يَقُولُ التَّقِيَّةُ تُرْسُ الْمُؤْمِنِ وَ التَّقِيَّةُ حِرْزُ الْمُؤْمِنِ وَ لَا إِيمَانَ لِمَنْ لَا تَقِيَّةَ لَهُ إِنَّ الْعَبْدَ لَيَقَعُ إِلَيْهِ الْحَدِيثُ مِنْ حَدِيثِنَا فَيَدِينُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَهُ فَيَكُونُ لَهُ عِزّاً فِي الدُّنْيَا وَ نُوراً فِي الْآخِرَةِ وَ إِنَّ الْعَبْدَ لَيَقَعُ إِلَيْهِ الْحَدِيثُ مِنْ حَدِيثِنَا فَيُذِيعُهُ فَيَكُونُ لَهُ ذُلًّا فِي الدُّنْيَا وَ يَنْزِعُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ ذَلِكَ النُّورَ مِنْهُ .
المجلسي : صحيح
فهل بعد هذا من قول؟؟؟
|
هل تخدع نفسك ام تخدعنا
عائشة معروفة بالكذب و الغيرة من ازواج النبي
و هي وصفتها باليهودية غيرة منها لجمالها
عن عائشة قالت: قلتُ للنبي- صلى الله عليه وسلم- حسبك من صفية كذا وكذا تعني قصيرة (قصيرة من اضافة الرواة).. فقال: "لقد قلت كلمةً لو مُزجت بماءِ البحر لمزجته" (رواه داود) .... ما اعظمه من تقريع و ما اعظمها من كلمة قالتها عائشة بحق صفية زوج الرسول
و من غيرتها (عائشة) و ان غيرتها لا تمسك عنها ان تتورع عن محارم الله:
أخرج الترمذي من طريق كنانة مولى صفية أنها حدثته، قالت: دخل عليَّ النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- وقد بلغني عن عائشة وحفصة كلام، فذكرت له ذلك، فقال: ألا قلت: وكيف تكونان خيرًا مني وزوجي محمد، وأبي هارون، وعمي موسى وكان بلغها أنهما قالتا: نحن أكرم على رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- منها، نحن أزواجه وبنات عمه.
وأخرج ابن سعد بسند حسن، عن زيد بن أسلم، قال: اجتمع نساء النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- في مرضه الذي توفى فيه، واجتمع إليه نساؤه، فقالت صفية بنت حيي: إني والله يا نبي الله لوددت أن الذي بك بي، فَغَمَزْنَ أزواجه ببصرهن، فقال: مَضْمَضْنَ. فقلن: من أي شيء؟ فقال: من تغامزكن بها، والله إنها لصادقة .
و ان وصف صفية باليهودية لم يقتصر على عائشة:
عن عائشة أن بعيرًا لصفية اعتل وعند زينب فضل من الإبل فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لزينب: "إن بعير صفية قد اعتل فلو أنك أعطيتها بعيرًا" قالت: "أنا أعطي تلك اليهودية" فتركها فغضب رسول الله- صلى الله عليه وسلم- شهرين أو ثلاثًا حتى رفعت سريرها وظنت أنه لا يرضى عنها قالت: فإذا أنا بظله يومًا بنصف النهار فدخل رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فأعادت سريرها" (رواه أحمد في مسنده)
و هناك احاديث كثيرة توضح ان غيرة عائشة تدفعها لانتهاك حرمات الله
بل ان الله تعالى انزل قرءانا يتلى بكذب و غيرة عائشة في سورة التحريم
هل تريد بعد ذاك تخبرنا بحسن نية عائشة..... ابدا عرف الله و رسوله و المؤمنون خياناتها و انتهاكها لحرمات الله
و السلام على من اتبع الهدى
|
|
|
|
|