أشهدُ أن الحُسين وحدهُ
رازقُ القلوب الرحمة
ووآهبُ الإنسانية معانيها السامية’’
أشهدُ أن العجز اعتلى صهوة حرفي’’
فخشع في محراب بوحك..
مولاي الكريم ..
وربّ الحُسين رسمت لوحةَ دماءٍ نقيّة’’
كجمال الحُسين .ع.
حتى أن البوح خجول هنا يتردد الحرف
لايعرف له مستقر !
دام نبضك للحسين شهيدا’’
تقبل من الإحترام ما يناسب مقامك ايها الموالي’