هذه الحادثة كانت من مقدمات التفرقة والابتعاد عن نهج الرسول الاعظم(ص) فقد كانت بدجاية الانحراف الذي شهده البعض من الناس من بعد استشهاد الرسول الاعظم(ص) وتوالت من بعدها المصائب على اهل البيت(ع) ولكن الحادثة التي ظهر فيها وبكل وضوحج شيعة اهل البيت(ع) من اعدائهم هي مسالة الخلافة فقد كانت المحور الاول في اظهار اتباع الامام امير المؤمنين(ع) والذين وقفوا الى جانبه من اتباع المنافقين ابي بكر وعمر لعنهم الله تعالى
على العموم وجود ابن الصهاك عمر بحد ذاته هو شق لعصا المسلمين فقد كان خير تابع لابليس.