قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها ، فلما نظرت إلي أعتجرت ثم قالت :
يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه وآله
قلت : حبيبتي أأجفاكم؟
قالت : فمه أجلسواعقل ما أقول لك
المصدر : بحار الانوار : مجلد 43 ص [ 61] ص [ 70
اقول : هل ستصمد هذه الشبهة يا طفله وسنرى من هو الديوث الان
اولا السند فيه مجاهيل عدة
ثانيا دلالة الحديث ليس كما تحاولون الايهام ففهمكم ليس له اي علاقة خصوصا وعندنا مقولة مشهورة ( سلمان منا اهل البيت ) اي ان ما قاله هو صدق وليس قصده حبيبتي بمعنى الحبيبة كما تفهمون يا اهل الجنس بل لكبر عمره حينها وصغرها اي انه عاملها بمشاعر الاخوة والابوة هذا لو صحت هذه الرواية المليئة بالمجاهيل
اقول انا الكتاب الشامل : ما علاقة الكليني يا حمقاء بهذه الرواية وهل الكليني مؤسس ديننا يا احفاد كعب وتميم !!!!
ثانيا لا تفرحي كثيرا الرواية ضعيفة فيها عمرو بن جميع وهو زيدي بتري ضعيف
ثالثا الرواية اخرجها الكليني في باب النوادر هل تعرفين يا جويهلة ماذا يعني باب النوادر عندنا ؟؟؟ الروايات التي تروى في النوادر اي انها شاذة المضمون فالرواية شاذة ولا تصح
ثالثا على فرض صحة الروايات فالرواية ليس فيها طعن بل هي انما تذكير الرسول (ص) للرجل ان قولك للمرأة بالحب يبقى في قلبها الى الابد فلا تقل هذه الكلمة الا لزوجتك ولا توقع اي امرأة تحت شراكك !!! (تحليل منطقي اليس كذلك )
واخيرا الرواية ضعيفة السند وقد ذكرت من الروايات الشاذة فهل تريدين تعليمنا علم الحديث لدينا تفضلي يا حمقاء !!!
اقتباس :
(8)
علي عاصٍ لأمر الله !
الروضة من الكافي (8/101)، في حديث أبي بصير مع المرأة التي جاءت إلى أبي عبد الله تسأل عن (أبي بكر وعمر)
فقال لها: توليهما، قالت: فأقول لربي إذا لقيته أنك أمرتني بولايتهما؟
قال: نعم.
اقول انا الكتاب الشامل : ان هذه الرواية بالذات رددنا عليها الاف المرات ولكن لهم عقول لا يفقهون بها ولهم اعين لا يبصرون بها فهذه هي طينتكم التي خلقتم منها فما ذنبنا ان كنتم ناقصي عقول
اولا الرواية ضعيفة السند فيها معلى بن محمد وهو مضطرب الحديث والمذهب كما وصفه النجاشي ويروي عن الضعفاء كما ذكر ابن الغضائري فحديثه ساقط
ثانيا ان الحديث مبتور وليس كاملا فأقرايه كاملا فيه دلالات لطيفة وجميلة جدا على ان كباركم يحترقون في جهنم ولن اذكر هذه الدلالات هنا فهي اكبر من عقل اي وهابي حتى يفهمها
وأكتفي بضعف السند
اقتباس :
(9)
علي عاصٍ لرسول الله (ص)
( فبايعتم أبا بكر، وعدلتم عني، فبايعت أبا بكر كما بايعتموه …..، فبايعت عمر كمابايعتموه فوفيت له بيعته ….. فبايعتم عثمان فبايعته وأنا جالس في بيتي، ثم أتيتمون يغير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان، فما جعلكم أحق أن تفوا لأبى بكر وعمر وعثمان ببيعتهم منكم ببيعتي )
["الأمالي" لشيخ الطائفة الطوسي ج2 ص121 ط نجف]
اقول انا الكتاب الشامل : يا حمقاء هذا من باب الزموهم بما الزموا به انفسهم فهو هنا يخاطب الذين خرجوا عن بيعته اما اهل الجمل او صفين وقد بايعوا قبلا ابو بكر وعمر وعثمان فهو يلزمهم بما الزمو به نفسهم بالمبايعة فأن بايعوا الثلاثة لم يخرجون عن طاعة الرابع ؟؟؟ هذا هو استفسار امير المؤمنين عليه السلام وليس هو بصدد اثبات شرعية خلافة الثلاثة بل من باب الاحتجاج فهل رأيتي الان كم انتم جاهلون
وكي اقرب لك الفكرة اذكر مثالا : تخيلي ان ثلاثة اعتصبوا بيتك وأخذوه لهم غصبا ان لم تعطهم البيت قتلوا اولادك مثلا فاعطيتهم البيت والقاضي يعرف هذا الشيء وسكت ولم يحرك ساكنا وحين مات الثلاثة عدتي الى بيتك وهو حقك لكن القاضي جاء وقال اخرجي من البيت لا يحق لك البقاء فيه لانه ليس باسمك الان فانتي حينها قلتي لماذا تركت من سرقوا البيت ولم تعاقبهم وها انا تعاقبني وتطردني من البيت ما الفرق بيني وبينهم !!!!
فهل في القول الاخير من هذا المثال يعني ان سرقة الثلاثة للبيت اثبتت صاحبة البيت شرعيتها ؟؟!!!!!
اقتباس :
يخاف أهل المدينة
يقول العلامة المحدث محمد باقر المجلسي: «أجتمع شيوخ أهل المدينة وأقبلوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقالوا له: يا أبا الحسن إن فاطمة عليها السلام تبكي الليل والنهار فلا أحد منا يتهنأ بالنوم في الليل على فراشنا، ولا بالنهار لنا قرار على اشغالنا وطلب معايشنا، وإنا نخبرك أن تسألها إما أن تبكي ليلاً أو نهاراً، فقال عليه السلام: حبا وكرامة
اقول انا الكتاب الشامل : يا حمقاء ما علاقة ان عليا يخاف اهل المدينة بهذه الرواية المبتورة التي وضعتها !!! ان الرواية ليس فيها اي طعن على الاطلاق بل هو بيت الاحزان الذي كانت فاطمة تبكي في ليلا ونهارا على وفاة ابيها صلى الله عليه واله وحقها المغتصب والظلم اذلي عانته من المتجبرين لعنهم الله بل الطعن هو لاهل المدينة الذين لم يأبهو لبكاء الزهراء ومظلمويتها فلماذا لم يشاركوها هذا الحزن والمصاب بدل ان يطلبوا اسكاتها
واما الامام علي ع فهل تريدين منه مثلا ان يتصرف بتصرفات الجاهلية ويقوم يبطش بهم ويضربهم هل تظنون ان الفزعات العشائرية والمراجل هي افعال صحيحه ومشروعة بل لا بد للمعصوم ان يصبر وان لا يبطش ويفتك بالاخرين مهما اذوه هذه هي سيرة الانبياء والصالحين
فالرسول (ص) مثلا رد الاساءة بالاحسان ولم يقتل ويفتك وينتقم بل قال اذهبوا فأنتم الطلقاء او اطلق اسرى المشركين في بدر ولم يقتلهم فلا تظنوا ان اشكالاتكم في الاصل صحيحة فهي اشكالات لاشخاص همجيين يظنون ان صاحب الحق لا بد له من البطش والفتك لا التروي والعقلانية
قاتلكم الله يا جهلة على اشكالات كهذه
اقتباس :
يتخلى عن الإمارة وأبنته !
ذاك فرج غصبناه !
عن أبى عبد الله قال « لما خطب عمر أم كلثوم إلى أمير المؤمنين قال له: إنها صبية، قال: فلقى العباس فقال: مالي؟ أبي بأس؟ فقال: وما ذاك؟ قال: خطبت إلى ابن أخيك فردني، أما والله لاغورن زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلا هدمتها، ولاقيمن عليه شاهدين بأنه سرق، ولاقطعن يمينه، فأتاه العباس فأخبره وسأله أن يجعل الأمر إليه فجعله إليه»
فأقول انا الكتاب الشامل : اثبتي اولا انه زواج ام كلثوم (ع) ثم استشكلي بهذه المرويات
اقتباس :
علي ينظر إلى أفخاذ النساء
عن أبي عبد الله جعفر الصادق أنه قال: ( أتي عمر بامرأةقد تعلقت برجل من الأنصار كانت تهواه ولم تقدر عليه، فذهبت وأخذت بيضة وصبت البياضعلى ثيابها وبين فخذيها ثم قالت: زنا بي هذا الرجل. فقال عمر لعلي: ماذا ترى؟فنظر علي إلى بياض على ثوب المرأةوبين فخذيها، ثم حكمبأنه بياض بيض ). [بحار الأنوار: (40/303)]
اقول انا الكتاب الشامل : ان هذه بالذات هي دليل جهل وقلة عقل فالرواية لا تحمل معنى العنوان الموضوع انه عليه السلام ينظر الى افخاذ النساء والعياذ بالله
اولا الرواية مبتورة ومدلس بها هذه الرواية كاملة :
( عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار، وكانت تـهواه ولم تقدر على حيلة، فذهبت وأخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة، وصبت البياض على ثيابـها وبين فخذيها، ثم جاءت إلى عمر فقالت : يا أمير المؤمنين إن هذا الرجل قد أخذني في موضع كذا وكذا ففضحني، فقال : فهم عمر أن يعاقب الأنصاري، فجعل الأنصاري يحلف وأمير المؤمنين جالس ويقول : يا أمير المؤمنين تثبت في أمري، فلما أكثر الفتى قال عمر لأمير المؤمنين عليه السلام : يا أبا الحسن ما ترى ؟ فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتـهمها أن تكون احتالت لذلك، قال : ائتوني بماء حار قد أغلى غليانا شديدا، ففعلوا، فلما أتي بالماء أمرهم فصبوا على موضع البياض، فاشتوى ذلك البياض، فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه، ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك.
اذا الامام عليه السلام اراد ان بفعله ان يكشف حيلة هذه المرأة وان ما وضعته على ثوبها هو بياض يض وليس مني فلولا علي عليه السلام لكان الرجل قد رجم واقيم عليه الحد من قبل عمر الجاهل الذي لا يعرف التمييز بين الصواب والخطأ ولا يعرف الفقه هذا اولا
وثانيا هذه الرواية نقل مثلها ابن القيم الجوزية في كتابه الطرق الحكمية صفحة 47 فالرواية موجودة عندكم ايضا
اذن اعقلوا معنى ما تنقلون اولا ومن ثم تثبتوا من وجودها لديكم قبل ان تستشكلوا على الاخرين
اقتباس :
علي يفتي بفتاوى غريبة
(1467) محمد بن أحمد بنيحيى عن عباد بن سليمان عن سعد بن سعد عن محمد بن القاسم بن الفضيل بن يسار عن الحسن بن الجهم قال سألت أبا الحسن عليه السلام: عن رجل صلى الظهر أو العصرفأحدث حين جلس في الرابعة فقال: ان كان قال: أشهد أن لا إله إلاالله وأن محمدا رسول الله فلا يعيد،وإن كان لم يتشهدقبل أن يحدث فليعد .
* - 1467 - الاستبصار ج 1 ص 401.
المصدر : تهذيب الاحكام في شرح المقنعة للشيخ المفيد رضوان الله عليه
تأليف شيخ الطائفة ابى جعفر محمد بن الحسن الطوسى (قدر)
المتوفى 460 ه
الجزء الثاني - باب أحكام السهو - ص - [342] ص - [355]
اقول انا الكتاب الشامل : ان الرواية لا تحتمل هذا المعنى اطلاقا وقبل الرد المفحم اقول لاحظوا خبائة الوهابية هنا فالرواية لانها صحيحة السند نقلوا سندها كاملا مع المصادر كاملة ولم يبتروها كعادتهم
لكن نقول خسئتم يا بني وهبون فهذه الرواية ليس فيها اي طعن بأمير المؤمنين عليه السلام فما المشكلة ان كانت الفتوى انه ان احديث قبل تشهده يعيد صلاته وبعد تشهده لا يعيد صلاته لأنه بالمعنى البسيط اكملها الا جزء
والله تعالى يقول ( ان الله يريد بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) فديننا هو دين اليسر وعدم التثقيل وكما قال تعالى ايضا ( ان الله لا يكلف نفسا الا وسعها ) فالانسان بنفسه وجسده له طاقة يعلمها الله تعالى فهو بارئه فلهذا لن يكلفه بما لا يطيق فالانسان ان تشهد بالصلاة وبقي له جزء السلام لا يبطل ذلك صلاته وان احدث ما المشكلة !!!! ولكن نقول من باب الاحتياط الوجوبي او الاستحبابي ان يعيد صلاته هكذا يكون الفقه !!
اذن الرواية ليس فيها اي مشكلة او شيء غريب بل الغريب هو عقلكم ولو اردنا فتح باب الشبهات عليكم لما انتهينا لغرابة ما بكتبكم وبطلانها
اقتباس :
علي جاهل !!
يجهل عدد أضلاع الرجل
وروى ميسرة بن شريح قال: تقدمت الى شريح امراة، فقالت: انيجئتك مخاصمة.
فقال: واين خصمك؟فقالت: انت خصمي. فاخلى لها المجلس، فقال لها: تكلمي.
فقالت: اني امراة لي احليل، ولي فرجفقال: قد كان لامير المؤمنين(ع) في
هذا قضية ورث من حيث جاءالبول. قالت: انه يجيء منهما جميعا. قال لها: من
اين يسبق البول؟قالت: ليس منهما شيء يسبق، يجيئان في وقت واحد، وينقطعانفي
وقت واحد. فقال لها: انك لتخبرين بعجب! فقالت: اخبرك بما هو اعجب من هذا،
تزوجني ابن عم لي،واخدمني خادما فوطئتها فاولدتها، وانما جئتك لما ولد لي
لتفرقبيني وبين زوجي. فقام من مجلس القضاء فدخل على علي(ع) فاخبره بما قالت
المراة، فامر بها فادخلت وسالها عما قال القاضي. فقالت: هو الذي اخبرك، فاحضر
زوجها ابن عمها ، فقال لهعلي(ع): اهذه امراتك وابنة عمك؟قال: نعم. قال:
قد علمت ما كان؟ قال: نعم، قد اخدمتها خادما فوطئتها فاولدتها. قال(ع): ثم
وطئتها بعد ذلك؟ قال: نعم. قال له علي(ع): لانت اجرا من خاصىء الاسد، علي
بدينار الخصي وكان عدلا وبمرآتين، فقال (ع): خذوا هذه المراة ان كانت امراة،
فادخلوها بيتا، والبسوها نقابا، وجردوها من ثيابها وعدوا اضلاعجنبيها، ففعلوا، ثم
خرجوا اليه ،فقالوا له:عدد الجنب الايمن اثناعشرضلعا، والجنب الا يسر احد عشر ضلعا.
فقال علي(ع): اللّه اكبر، ائتوني بالحجام، فاخذ من شعرها، واعطاها رداء وحذاء،
والحقها بالرجال. فقال الزوج: يا امير المؤمنين، امراتي وابنة عمي الحقتها
بالرجال!ممن اخذت هذه القضية؟
فقال: اني ورثتها من ابي آدم وحواء خلقت من ضلع آدم،
واضلاع الرجال اقل من اضلاع النساء بضلع !
وعدد اضلاعها اضلاع رجل، وامر بهم فاخرجوا .
المصدر/ كتاب عجائب أحكام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب / في الخنثى 66
337 - اخبار القضاة لوكيع: 2/197، دعائم الاسلام: 2/387 ح1377، من لا يحضرهالفقيه: 4/337 ح5704، تهذيب الاحكام: 9/354 ح1271، المناقب للخوارزمي:101 ح105، مناقب ابن شهراشوب: 2/376، الفصول المهمة لابن الصباغ: 35، احقاقالحق: 8/73 77، وسائل الشيعة: 26/286 ح3 وص288 ح5، بحار الانوار:40/258 وج104/353 ح1 و2، نور الابصار: 162، معادن الجواهر: 2/35 ح18،قضاء امير المؤمنين (ع): 155 ح5.
من أين لكم هذا ؟
فأقول لهذه الجاهلة وأين المشكلة في الرواية بل هي تثبت حقيقة علمية يا بلهاء بل هي من اعظم معاجز اهل البيت عليهم السلام فاضلاع النساء اربع وعشرين والرجال ثلاة وعشرين وما قاله امير المؤمنين عليه السلام هو حق فاضلاع الرجال اقل من اضلاع النساء بضلع
وهذا ما يثبته القرأن الكريم لكن ماذا نفعل لكم ان كنتم لا تقرأون القرأن !! فالله تعالى قد خلق حواء من ادم اي انه خلقها من ضلع ادم وهذا الضلع ذهب لحواء
وثانيا على فرض لم تثبت هذه الحقيقة ( وهي ثابته ) فالرواية ضعيفة السند ففيها سعد بن طريف فهو ضعيف وكما قال النجاشي يعرف وينكر
انا احب الرد عليكم من جميع الوجوه حتى لا يبقى لكم مخرجا تخرجون منه يا جهال :cool:
اقتباس :
علي يكتب حرز بأسماء الجن !
بسم الله الرحمن الرحيم . أي كنوش أي كنوش أرشش عطنيطنيطح يا ميططرون فريالسنون ما وما ساما سويا طيطاشالوش خيطوش مشفقيش مشاصعوش او طيعينوش ليطفينكش ، هذا هذا وما كنت بجانب الغربي !!
إلى آخر الحرز !!
فأقول يا حمقاء ذكرتي الحرز بلا سند ولا مصدر فكيف تريدين ان تحاجين غيرك به ام هو نقل بلا تدبر من احد المشايخ الدجالين !!!
وهكذا دائما نلقم الوهابية احجارا لكنهم لا يخرسون لقصر فهمهم وقلة عقولهم واتمنى ان تكون هذه الكرة عبرة للبغدادية وغيرها من الجهال بأن يتثبتوا مما ينقلوه قبل ان يفتحو فيه موضوعا ويبرزون بطولاتهم الوهمية فيه
العرض الشجري