هل يزيدُ حرفي شيء على هذا المُتصفح
الذي يناجي السماء..!
وينتحب مع الأملاك لرزء هزّ الكون
لا أظن إنما من الأدب شُكرُ الفرج نزار لهذا الحزن المندلق
دائماً تحلق بنا خارج السرب فنطير بعيوننا الحافية صوب كربلاء
نرتشف الكبرياء والكرامة ونذرف حسرة اننا لم نكن معهم ..؛
سيدي الكريم
ترتيلةُ إمتنانٍ لكَ وودي