كأنما الإبداع مرّ من هنا فتوقّف ملياً
وكانت ثمراته عناقيد ابياتٍ تدلّت من سدرةِ قلبٍ نقيّ
فإذا بالودق ينزل على أوراقها ندى مؤنساً
؛
أعود لأرتشفَ من هذا المُحيط بل لوحات جمال البحر
الذي خطتهُ يداك فكتسى بجذالةِ اللفظ
فياسيدي الفاضِل أُعلنُ أنها عودة منكسرة ..؛
أمامَ هذا الجمال المتوهج
الذي يتبخترُ على خصرِ اللغة..
لكن كانَّ لابُدَّ من العودة وفاءً للحرف..}
دمت متوهجاً بالأبداع
تقديري العميق