|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-05-2012 الساعة : 02:16 AM
ماهذا الذكاء يا محمد هذا قول ابن ابي الحديد المعتزلي الذي هو من المتعصبين لعمر بن الخطاب .. وهو سني مثلك ولم ياتي بدليل واحد على مدعاه فاذا كانت كل دعوى تصدق لمحقت الاديان
الرد: هو صرح بان العاص قتل في بدر على يد عمر في شرح الخطبة
ومن قال لك اساسا باني اسلم لما يقولون ؟ انا كشفت كذبه بانه خال عمر واما البحث في نسبة فهذا امر عزيز لان قوم عمر واخواله حقراء لم يكن لهم جاهله في الجاهلية واخبارهم لم تورد لشده وضاعة اصولهم ... لهذا اي تسليط ضوء من قبل علماء السلاطين على شخص يدعون بانه له صلة نسب من عمر يثير الشك بنفس المفكر الحر
الرد: ما ارى الا انك تهرب اذ انه لا يهم ان كان العاص اخو حنتمة او بن عمها فهو مخزومي و هم اخوال عمر و لا يهمني امرهم في الجاهلية . و اما الشك فهو عندك و اما ما ذكرته التواريخ و السير فهو التاكيد على ذلك و كما قلت لا يهم كونها بنت هاشم او هشام فهو فالعاص خال كما ان سعد خال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ركز مرة واحده هداك الله ... فالى الان لم يثبت بان العاص خال عمر ... ولم يكن كلامنا اساسا عن خواله الرسول
الرد: و لكن الموضوع هو الخؤولة فان كان سعد خال رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه زهري و امه عليه الصلاة و السلام زهرية فالعاص اذا خال عمر لانه مخزومي و حنتمة مخزومية.
عجيب ؟! قبل سطر كتبت بان العاص بن هشام خال عمر او ابن عمها الان العاص بن وائل ؟!!!!!! الى هذه الدرجة انت غبي يا اخي ؟! فانت بنفسك متناقض ولا تعلم من خال عمر وكل مرة تقول خاله فلان ...
الرد: طبعا تتعجب لان فهمك ضعيف , اخي العاص بن وائل سهمي و ام حنتمة سهمية فلهم خؤولة ايضا و حنتمة مخزومية و هي ام عمر فالعاص خاله , كما ان ام عبد الله نجارية فبنو النجار اخوال الرسول صلى الله عليه وسلم و امنة زهرية فهم ايضا اخوال الرسول صلى الله عليه وسلم .
بل خطئك انت انك لم تحسن القراءه بل لا تريد ان تفهم وهذا قولي (هل العاص بن هشام اصبح الان العاص بن وائل ؟!!! ماذا بك يا رجل تتخبط ... واما حديث ابن عمر فحين مات رسول الله كان ابن عمر عمره دون 12 عام وهذه الاحداث التي يرويها كم كان عمره ؟ سنتان ^_^ ) فلا تكذب من جديد بحضوري
الرد: كان عمره 4 سنوات و لكن يا قليل الفهم ليس بالضروري ان يكون روى الرواية في ذلك العمر بل الاصح انه رواها عندما كبر وولد له و الدليل ان في الاسناد مولاه نافع و هذا كان حينما كبر سن بن عمر فباي منطق تتكلم انت بالله عليك!!!!!! و بن عمر كان عمره حينما مات الرسول صلى الله عليه وسلم 21 سنة ذلك لان عمره يوم الخندق كان 15 سنة فباي منطق تتكلم !!! و اي كذب تقول !!!!! و راجع الرواية التي اتيتك بها عن استئذان بن عمر للخروج يوم الخندق .
عجيب هذه مرتين تستدل بهذه الايه وهل عمر بمقام هارون او موسى ؟!!!! ومن ثم ذلك كان نبي يخاف على الاسلام والنبي والوصي من يخافون على شريعة السماء واما عمر بن الخطاب فلم يذكر اي مصدر من مصادر التاريخ بانه تعرض لمرة واحده الى اذى المشركين . ومن ثم كيف يخاف وانتم تقولون بان الاسلام يستعز به ؟! بل الم تقرا قصته دخوله الاسلام وكيف ذهب الى اخته وضربها وضرب زوجها وحينما سمع القران اطئمن قلبه مثلما تقولون ؟!!!! فهذا التناقض يدل على كذب الروايه
الرد: ان كان قصدك المقارنة فلا لا اقارن نبي بغير نبي و لكن اشبه الحالة التي كانت فموسى عليه السلام كان خائفا من اذى فرعون و ظلمه و عمر كان خائفا من اذى قريش فما المشكلة. و الغريب انك تعجبت من هذه الرواية و من اسنادها و حاولت باي طريقة ان تضعفها فتقول ان بن عمر كان صغير و قد اوضحت كذبك او جهلك بعمر بن عمر و كم كان حينما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم. و الحقيقة التي تخاف منها هو ان الرواية ثابتة و موجودة و هذا ما يقلقك كثيرا .
و اما اسلامه فكان استجابة لدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم و لذلك اطمان قلبه و لان الايمان دخل قلبه فلا يهم ما فعل قبل اسلامه من ضرب اخته وزوجته لان الاسلام يجب ما قبله . يا اخي اولم يكن ابا ذر و قبيلته قبل الاسلام من قطاع الطرق , فالسؤال كيف دخل الاسلام ابا ذر و هو بهذه الحالة ؟؟ و الجواب هو دخل الايمان قلبه كما دخل قلب عمر
اولم يكن ابو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب يهجو الرسول صلى الله عليه وسلم باشعاره ثم اسلم يوم فتح مكة فكيف دخل الاسلام؟؟ الجواب هو دخل الايمان قلبه.
واقعا اضحك على عقلك, لانك لا تعلم شي عن عمر بن الخطاب سوى الشعارات التي يردها عامه الناس
الرد: انا اصلا اضحك على جهلك بالتواريخ و الاسماء
كالعاده رجع الزميل يكرر ويرجع عليه نفس الاشكال ولكن هذه المرة ابسط كلامي حتى يستطيع محاوري فهم ما اقول
ابن عمر ولد بعد البعثه بسنتن حلو ؟! طيب كان عمره في ذلك الوقت سنه او اثنين او قل خمس سنوات (عن ابن عمر قال : لما أسلم أبي عمر)
وبعد ذلك يقول (قال عبد الله بن عمر : فغدوت أتبع أثره ، وأنظر ما يفعل ، وأنا غلام أعقل كل ما رأيت ) فهذا طفل يتبع اثار ابوه ؟! طفل عمره خمس سنوات على اعلى تقدير ؟!!!! فهل يصلح لان ينقل هذه الروايه ؟!!!!!! وانت قلت بانه عند الهجرة لم يبلغ الحلم كما نقلت عن اسد الغابه
الى متى تبقى تتبع الاوهام والاكاذيب يا رجل أستحي على نفسك والغريب من ابن كثير يصحح مثل هذا السند المعلول
الرد: و الله اني لاتعجب من عقلك هذا اذ انك تخطئ كل اهل الحديث بناء على جهلك بالتواريخ و عدم علمك بالحديث و الاسناد اذ ان الذي نقل عن بن عمر هو نافع مولاه و نافع لم ينقل عن بن عمر الا عندما كبر و الدليل ان بن عمر اصابه في احدى مغازيه و هو ديلمي الاصل و قد بدا بن عمر بالغزو يوم الخندق كاول مشاركة له و كان عمر بن عمر حينئذ 15 يعني كان شابا فيعني ان نافع سمع من بن عمر حينما كان عمره على الاقل 21 وذلك لان بن عمر اصبابه في احدى حروب الفتوحات . و الدليل على هذا ان نافع توفي سنة 127ه
و اما انه لم يحسن ان يطلق امراته فاي طعن هذا فانه كان شديد التمسك بامراته و لذلك لم يطلقها
و اما المراسيل فانا احتججت بمرسال بن اسحاق حينما احتججت علي بمرسال بن هشام فابن اسحاق اقرب الى عمر و الا كلتا الروايتين عن بن اسحاق و بن هشام مرسلة .
و الان انا اطلب منك شيئين:
1. اجب على ماذكر في تحفة الاحوذي:
الحاشية رقم: 1قوله : ( أخبرنا أبو أسامة ) اسمه حماد بن أسامة ( عن مجالد ) بن سعيد ( عن عامر ) الشعبي . قوله : " هذا خالي " أي : من قوم أمي "فليرني " بضم ياء وكسر راء من الإراءة " امرؤ " أي : شخص " خاله " أي : ليظهر أن ليس لأحد خال مثل خالي ( وكان سعد من بني زهرة ) بضم الزاي حي من قريش ( وكانت أم النبي -صلى الله عليه وسلم ) أي : آمنة ( لذلك ) أي : لأجل أن سعدا كان من بني زهرة وكانت أم النبي -صلى الله عليه وسلم- أيضا منهم ( قال النبي -صلى الله عليه وسلم- هذا خالي ) قال البخاري في مناقب سعد بن أبي وقاص وبنو زهرة أخوال النبي -صلى الله عليه وسلم - ، قال الحافظ في الفتح ؛ لأن أمه آمنة منهم وأقارب الأم أخوال
لان في اثبات خؤولة سعد للرسول صلى الله عليه وسلم لانه زهري فيه اثبات لخؤولة العاص لعمر لانه مخزومي
2. اتحداك ان تاتي باسم شخص اخر قتل العاص في بدر غير عمر مع المصدر
و ها هي رواياتي مرة اخرى:
.حدثنا أبو صالح: حدثني إبراهيم، عن محمد بن عكرمة، عن نافع بن جبير وسعيد بن المسيب أنهما قالا: بينما عمر بن الخطاب ذات يوم جالس في المسجد إذ مر به سعيد بن العاص، فدعاه / عمر بن الخطاب فقال: والله إني ما قتلت أباك يوم بدر، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام، وما لي أن أكون أعتذر من قتل مشرك، فقال سعيد بن العاص: كنت على حق وكان على باطل، فعجب من قوله ولوى كفيه ثم قال: قريش أفضل الناس أحلاما، وأعظم الناس أمانة، ومن يرد قريشا بسوء يكبه الله لفيه
2. و في الاصابة لابن حجر و الاستيعاب لابن عبد البر و سيرة ابن هشام و مغازي الواقدي و البداية و النهاية و السيرة الحلبية :
قال إبن هشام : وحدثني : أبو عبيدة وغيره من أهل العلم بالمغازي : أن عمر بن الخطاب قال لسعيد بن العاص ، ومر به : إني أراك كأن في نفسك شيئا ، أراك تظن أني قتلت أباك ، إني لو قتله لم أعتذر إليك من قتله ، ولكني قتلت خالي العاص بن هشام بن المغيرة ، فأما أبوك فإني مررت به ، وهو يبحث بحث الثور برَوْقه فحُدْتُ عنه ، وقصد له إبن عمه علي فقتله
....
3. تفسير القرطبي و البغوي وهاك النص :
وقال ابن مسعود: نزلت في أبي عبيدة بن الجراح، قتل أباه عبدالله بن الجراح يوم أحد وقيل: يوم بدر. وكان الجراح يتصدى لأبي عبيدة وأبوعبيدة يحيد عنه، فلما أكثر قصد إليه أبو عبيدة فقتله، فأنزل الله حين قتل أباه: "لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر" الآية. قال الواقدي: كذلك يقول أهل الشام. ولقد سألت رجالا من بني الحرث بن فهر فقالوا: توفي أبوه من قبل الإسلام. "أو أبناءهم" يعني أبا بكر دعا ابنه عبدالله إلى البراز يوم بدر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (متعنا بنفسك يا أبا بكر أما تعلم أنك عندي بمنزلة السمع والبصر). "أو إخوانهم" يعني مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم بدر. "أو عشيرتهم" يعني عمر بن الخطاب قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر، وعلا وحمزة قتلا عتبة وشيبة والوليد يوم بدر
4.شرح النهج لابن ابي الحديد المعتزلي:
[33]
55- و من كلام له (ع) .
وَ لَقَدْ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) نَقْتُلُ آبَاءَنَا وَأَبْنَاءَنَا وَ إِخْوَانَنَا وَ أَعْمَامَنَا مَا يَزِيدُنَا ذَلِكَ إِلَّا إِيمَاناً وَ تَسْلِيماً وَ مُضِيّاً عَلَىاللَّقْمِ وَ صَبْراً عَلَى مَضَضِ الْأَلَمِ وَ جِدّاً فِي جِهَادِ الْعَدُوِّ وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ مِنَّا وَ الآْخَرُ مِنْ عَدُوِّنَا يَتَصَاوَلَانِتَصَاوُلَ الْفَحْلَيْنِ يَتَخَالَسَانِ أَنْفُسَهُمَا أَيُّهُمَا يَسْقِيصَاحِبَهُ كَأْسَ الْمَنُونِ فَمَرَّةً لَنَا مِنْ عَدُوِّنَا وَ مَرَّةًلِعَدُوِّنَا مِنَّا فَلَمَّا رَأَى اللَّهُ صِدْقَنَا أَنْزَلَ بِعَدُوِّنَاالْكَبْتَ وَ أَنْزَلَ عَلَيْنَا النَّصْرَ حَتَّى اسْتَقَرَّ الْإِسْلَامُمُلْقِياً جِرَانَهُ وَ مُتَبَوِّئاً أَوْطَانَهُ وَ لَعَمْرِي لَوْ كُنَّانَأْتِي مَا أَتَيْتُمْ مَا قَامَ لِلدِّينِ عَمُودٌ وَ لَا اخْضَرَّ لِلْإِيمَانِعُودٌ وَ ايْمُ اللَّهِ لَتَحْتَلِبُنَّهَا دَماً وَ لَتُتْبِعُنَّهَا نَدَماً .
لقم الطريق الجادة الواضحة منها و المضض لذع الألم و برحاؤه والتصاول أن يحمل كل واحد من القرنين على صاحبه و التخالس التسالب و الانتهاب والكبت الإذلال و جران البعير مقدم عنقه و تبوأت المنزل نزلته و يقال لمن أسرف فيالأمر لتحتلبن دما و أصله الناقة يفرط في حلبها فيحلب الحالب الدم.
[34]
و هذه ألفاظ مجازية من باب الاستعارة و هي. قولهاستقر الإسلام ملقيا جرانه أي ثابتا متمكنا كالبعير يلقي جرانه على الأرض. و قولهمتبوئا أوطانه جعله كالجسم المستقر في وطنه و مكانه. و قوله ما قام للدين عمودجعله كالبيت القائم على العمد. و قوله و لا اخضر للإيمان عود جعله كالشجرة ذاتالفروع و الأغصان. فأما قتلهم الأقارب في ذات الله فكثير قتل علي (ع) الجم الغفير منبني عبد مناف و بني عبد الدار في يوم بدر و أحد و هم عشيرته و بنو عمه و قتل عمربن الخطاب يوم بدر خاله العاص بن هشام بن المغيرة و قتل حمزة بن عبد المطلب شيبةبن ربيعة يوم بدر و هو ابن عمه لأنهما ابنا عبد مناف و مثل ذلك كثير مذكور في كتبالسيرة. و أما كون الرجل منهم و قرنه يتصاولان و يتخالسان فإن الحال كذلك كانتبارز علي (ع) الوليد بن عتبة و بارز طلحة بن أبي طلحة و بارز عمرو بن عبد ود و قتلهؤلاء الأقران مبارزة و بارز كثيرا من الأبطال غيرهم و قتلهم و بارز جماعة منشجعان الصحابة جماعة من المشركين فمنهم من قتل و منهم من قتل و كتب المغازي تتضمن تفصيل ذلك
5.رواية اخرى عن قتل عمر لخاله مرسلة عن طريق الزهري في كتاب الاصابة في تمييز الصحابة (6/542 ) , النص:
8973 - هشام بن العاص بن هشام بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن أخي أبي جهل قتل أبوه ببدر يقال قتله عمر قال أبو عمر هو الذي جاء الى النبي صلى الله عليه و سلم يوم الفتح فكشف عن ظهره ووضع يده على خاتم النبوة فأزال يده ثم ضرب صدره ثلاثا فقال اللهم أذهب عنه الغل والحسد ثلاثا انتهى وهذا نقله من كتاب الزبير بن بكار فإنه أخرجه في كتابه عن محمد بن يحيى عن بن أبي رزين المخزومي مولاهم عن الأوقص عن حماد بن سلمة قال لما كان يوم الفتح جاء هشام بن العاص فذكره وقال في آخره وكان الأوقص يقول نحن أقل أصحابنا حسدا ثم من طريق بن شهاب قال عمر لسعيد بن العاص الأموي ما قتلت أباك إنما قتلت خالي العاص بن هشام
|
|
|
|
|