العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام

منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

مرتضى علي الحلي
بــاحــث مهدوي
رقم العضوية : 65883
الإنتساب : May 2011
المشاركات : 1,191
بمعدل : 0.24 يوميا

مرتضى علي الحلي غير متصل

 عرض البوم صور مرتضى علي الحلي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي : بعثة الرسول الأكرم محمد:صلى الله عليه وآله وسلّم: وعدٌ إلهيُّ تحقق :
قديم بتاريخ : 16-06-2012 الساعة : 08:16 PM


: بعثة الرسول الأكرم محمد:صلى الله عليه وآله وسلّم:

وعدٌ إلهيُّ تحقق :


وظهور الإمام المهدي:عليه السلام:

: وعدٌ رباني نبوي غيرمكذوب :

======================================

قراءةٌ في التعالق الواقعي بين البعثة والظهورالشريف


: المرتكزات النبوية وحتميَّة التحقُقات المهدوية :

============================== =====

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله المعصومين


إنَّ المُتتبِع في قراءته المعرفية الفاحصة في النص القرآني القطعي الصدور واليقيني الدلالة والمفاد

يجدُ ظاهرة التأسيس الإلهي لبعثة النبوات الى البشرية عامة جليَّة في حتميتها وقطعّية في تحققها في واقع الحياة والتأريخ .


فظاهرة النبوات الخاصة والعامة عانقتْ وجود الإنسان مذ خلقه الله تعالى وأنزله الى الحياة الدنيا

معانقة أيَّدتْ برشدها الإلهي ومنهجها العقدي والتشريعي

الفطرة الإنسانية التي أركزها الله تعالى في كيانيّة البشر وجوديا


ولذا قال تعالى في محكم كتابه العزيز:

{كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ لِمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللّهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }البقرة213



{وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواْ وَلَوْلاَ كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيمَا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }يونس19

وفي آية أخرى :

قال تعالى مُفصِحا عن حقيقة الإندكاك الوجودي
بين الدين الإلهي والفطرة البشرية

{فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }الروم30


فالفطرة الإلهية مُنحفظة خَلقاً في كيانية البشر من أول الأمر

والدين هو مؤيّد وموجه لها حياتيا

لكن المشكلة تكمن في التفكيك السلوكي بينهما

من قبل الناس
والواقع يُثبت ذلك

فلو تأملنا بدقة لوجدنا الدين وتشريعاته وعقدياته موافقة للفطرة والعقل يقينا


وبعد هذا التأسيس القرآني لقيمة الفطرة وتلاحمها مع النبوة

والتي هي وظيفة إلهية يُمارسها الإنسان المعصوم ربانيا


يتضح أنَّ بعثة الإنبياء عامة كانت ولازالت وستبقى بمنهجها الذي خُتِم وجوديا بنبوة محمد :ص:

حاجة فطرية وإجتماعية تحتاجها البشرية كافة

لتُحدد وتنظم حياة الناس في سائر المناحي وبصورة فُضلى


هذا على مستوى تأسيس الله تعالى لبعثة النبوات الى البشرية

أما تأسيس الأنبياء :ع: وتأصيلهم لظاهرة وحقيقة الوصاية والإمامة وبنص من الله تعالى

فهذا أمرٌ واضح ومُبين قرآنيا



فالتأصيل لفكرة وحقيقة وواقع الإمام المعصوم

والذي هو الرديف التشريعي والوجودي لمقام النبوة

هو أمر ثابت ومطّرد ومتكرر نصيا في سياقات القران الكريم البيانية

التي مابرحت تذكر قصة نبوة نبي ما إلاّ وقرنتها برديفها الإمامة الإلهية

ومثال ذلك قصة النبي ابراهيم :ع: عندما جعله الله إماما


قال:ع:
ومن ذريتي ؟
فجائه الجواب الرباني
{ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }

في قوله تعالى :
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }البقرة124



وقصة النبي موسى :ع: هي الآخرى في طلبه اخيه لنصرته
فقال:ع:
{وَاجْعَل لِّي وَزِيراً مِّنْ أَهْلِي }طه29
((هارون أخي))طه30
((أشدُد به أزري)) طه 31
((وأشركه في أمري))طه 32.

((كي نسبحك كثيرا )) ((ونذكرك كثيرا))طه33:34.

فجاءه :
الخطاب الإلهي بالقبول

{قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى }طه36



وهذه قصة النبي موسى :ع: فيها من المفادات اليقينية والتي لاتتخلف في تحققها أبدا

كتحقق طلبه :ع: في الوزارة بوزيرها هارون:ع:
فموسى النبي :ع:
يُؤسِّس ويؤصّل لحقيقة الإمامة والوزارة المتعنونة
بعنوان المعصوم إلهيا

وينص على اسم وصيه ووزيرة وهو أخوه (هارون):ع:



وهنا نقطة نظامية قرآنية تتطلب مزيداً من الوعي والفهم القويم في طرح موسى :ع:
لقضية التشريك بين مهمة النبوة والإمامة وجوديا

فهما مهمتان تحتاجان لبعضهما البعض في إنجاز الغرض الإلهي

وتحقيق المطلوب عقديا وتشريعيا للناس اجمعين




فلاحظوا قول موسى :ع:

((وأشركه في أمري))طه 32.

وأيِّ أمرٍ لموسى :ع: ؟

كان يبغيه غير تبليغات النبوة والرسالة الإلهية



فبنص القرآن الكريم تثبت شراكة الإمامة للنبوة في التنجيز للدين وتطبيقة

وسنة الله واحدة مطلقة في تحققاتها الحياتية

فلا تختص بجيل دون آخر



فالذي كان يجري من سنن إلهية مع الأنبياء من قبل وخاصة موضع الشاهد النبي موسى :ع:

جرى ويجري ولن يقف إلاَّ بإقامة دين الله على متن الواقع

هذا ما سيحققه الإمام المهدي:ع:

والقرآن الكريم عزز هذه الحقيقة الوجودية في نصوصه الشريفة

فقال تعالى:

{شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ }الشورى13




فمهمة إقامة الدين وجعله قيِّما بمعنى مديرا ومدبِّرا لشؤون الناس شرعة ومنهاجا

هو ما تتكفل بتحقيقه البعثات النبوية والوصايات الإمامية قطعا.


فالشراكة التنجيزية بين النبي والإمام هي حقيقة لاتقبل النكران قرآنيا وتأريخيا


وإذا ما تيقنا ذلك أي أذعنا بضرورة إنبساط

هذه المِنّة الإلهية بالنبوة والإمامة علينا


فإننا سوف نقطع شوطا كبيرا في تقدمنا نحو الفرج والإنتظار للإمام المهدي:ع:

الوزير الأخيرفي وزارة محمد:ص: وآله المعصومين:ع:

والتي كان أول وزير فيها هو علي:ع:

كما كان هارون وزيرا لموسى:ع:



ولقد قال رسول الله :ص: لعلي:ع:

في حقيقة ذلك التشريك بين النبوة والإمامة (الوزارة)


( أوما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى غيرأنه لانبي بعدي )

وهذا الحديث ذكره أحمد بن حنبل برقم :79:
في كتابه : فضائل أمير المؤمنين علي:ع: ص115.
وبسند صحيح والحديث متواتر ومشهور


إذن المهمة النبوية في نبوة موسى ونبينا محمد :ص: كانت تؤسس للإعداد والتأهيل للبشرية

لتقبل فكرة الامامة الإلهية من بعد ختم النبوة

بل حتى مسألة الغيبة للإنبياء والإولياء فهي سنة جرت في بطن التأريخ من قبل

فلاعجب من جريانها على يد الإمام المهدي :ع:


وعزز هذا التأسيس في الشراكة بين النبوة والإمامة الأنبياء:ع:
ذاتهم في نبواتهم الخاصة والعامة ولنأخذ مثال آخر على ذلك




وهو ما أخبرتْ به قراءة النبي عيسى :ع: واستشرافاته للمستقبل الموعود من بعده

إستشرافةٌ كانت تؤسس للظهور القطعي والبعث لنبوة نبينا محمد :ص:

وهذه القراءة النبوية الشريفة إنما كانت سنة إلهية مارسها اغلب الانبياء من أولي العزم


ومنهم عيسى :ع:


الذي كان هو اقرب نبي تاريخيا بّشّر واسس لظهور النبي محمد:ص: وهولم يولد بعد

حيث قال في حكاية القرآن الكريم عنه:


{وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ }الصف6.


ومن المعلوم تاريخيا أنّ هذه البشرى النبوية تحققت على متن الواقع البشري

والبشرى بالنبي بعد النبي وبالدعوة الجديدة بعد الدعوة السابقة واستقرارها إلهيا

لاتبطل بمرور الدهور وتصرم الازمنة واختلاف الليالي والايام بل هي سنة إلهية حتمية لن تتغير ولن تتبدل


{سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً }الأحزاب62


{سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً }الفتح23


فالفارق الزمني بين بشارة عيسى:ع: بنبوة محمد :ص: كان قرابة خمسة قرون تقريبا

ومع هذا جائتْ النبوة المحمدية الى متن الوجود

لتؤصل هي الإخرى إطرادا آخراً إلهياً لظهور الإمام المهدي :ع:

في أخر الزمان


فلماذا نقبل ببشارة عيسى :ع: بنبوة محمد :ص:

ولانقبل ببشارة النبي محمد:ص:

وهو الصادق الأمين بظهور الإمام المهدي :ع: في آخر الوقت ؟؟


وقد نقل المحقق السيد عبد الله شبر في كتابة
:حق اليقين :
في هذا المجال التبشيري النبوي بظهور الإمام المهدي:ع:

ما نصه:

( إعلم أنه قد ورد في روايات متواترة
(والتواتر يفيد الاطمئنان أصوليا )

واحاديث متظافرة البشارة بالإمام المهدي :ع:

وبأنه تكون له غيبة من طرق العامة والخاصة

وقد روى من العامة البخاري ومسلم وابو داود والترمذي

ومؤلف جامع الاصول وغيرهم

وقد ورد في كتب العامة من الروايات في القائم المهدي: ع:

ما يزيد على مئة وخمسين حديثا

وفي الصواعق المحرقة لأبن حجر :

ذكر في احوال الامام العسكري ع ما لفظة :

:ولم يخلّف غير ولده ابي القاسم محمد الحجة :ع:
وعمره عند وفاة ابيه :ع: خمس سنين

لكن آتاه الله فيها الحكمة وسمي بالقائم المنتظر

,قيل لأنه ستر بالمدينة وغاب ولم يعرف اين ذهب )
انتهى نص السيد عبد الله شبر : ص 222


وعندما نقرأ صفات الإمام المهدي:ع: نبويا وروائيا نجدها كالاتي::

:1:

تؤكد الروايات أنَّ الإمام المهدي :ع : من قريش ::


أخرج احمد والماوردي أنّ النبي محمد :ص:
قال :

( أبشروا بالمهدي :ع: رجل من قريش من عترتي يخرج على اختلاف من الناس وزلزال فيملأ ارض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا )

: الصواعق المحرقة : لأبن حجر: ص 99


:2:

إنَّ ّالإمام المهدي:ع: من ولد عبد المطلب ::

فقد اخرج ابن ماجة بسنده عن انس بن مالك
قال:

( سمعتُ رسول الله:ص:
يقول نحن ولد عبد المطلب سادة اهل الجنة أنا وحمزة وعلي وجعفر والحسن والحسين والمهدي )

:سنن ابن ماجة :ج2



:3:

إنّ الإمام المهدي من آل محمد:ص:
ومن عترته الطاهرة :ع:

وأنّ إسمه (محمد )::

فقد قال احمد بن حنبل
حدثنا فضل بن دلين حدثنا ياسين العجلي عن ابراهيم بن محمد بن الحنفية عن ابيه عن علي:ع:

قال :ع: قال رسول الله :ص:

(المهدي منا اهل البيت يصلحه الله في ليلة )

السيوطي في الجامع الصغير : ج 2 : ص 580


:4:

إنَّ الإمام المهدي من ولد فاطمة :عليها السلام:

اخرج ابن ماجة في سننه :ج2:
عن سعيد بن المسيب

قال :
(كنا عند أم سلمة فتذاكرنا المهدي فقالتْ

سمعتُ رسول الله:ص: يقول:

(المهدي من ولد فاطمة (





:5:

إنّّ الخلفاء إثنا عشر::

ونص الرسول:ص:
على أنهم الائمة الاثني عشر وذكرهم بأسمائهم اولهم علي :ع: وآخرهم محمد بن الحسن العسكري :ع:


وقد ورد هذا النص بصراحته ودلالته القطعية في إمامة الإمام المهدي:ع:
في ضمن الإثني عشر إمام معصوم ومنصوص عليه إلهيا ونبويا.


وعن لسان الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري

حيث قال:
لمّا قال تعالى :

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59





قُلتُ(يعني الصحابي جابر))::

يا رسول الله :ص: عرفنا ألله فأطعناه وعرفناك فأطعناك


فمَنْ أولوا الأمر الذين أمرنا ألله بطاعتهم؟

قال :ص:

( هم خلفائي يا جابر وأولياء الأمر بعدي وفي نسخة
(أئمة المسلمين من بعدي)


أولهم أخي علي:ع:

ثُمّ من بعده الحسن:ع:ولده

ثُمّ الحسين:ع:

ثُمّ علي بن الحسين:ع:

ثُمّ محمد بن علي وستدركه يا جابر

فإذا أدركته فأقرأه مني السلام


ثُمّ جعفر بن محمد :ع:

ثُمّ موسى بن جعفر

ثُمّ علي بن موسى الرضا

ثُمّ محمدبن علي

ثُمّ علي بن محمد

ثُمّ الحسن بن علي:ع:

ثُمَّ محمد بن الحسن يملأ الأرض قسطا وعدلا كما مُلِئَت ظلما وجورا )


إنظر:كفاية الأثر في النص على الأئمة الأثني عشر:
للشيخ علي بن محمد بن علي الخزار الرازي:

والذي يروي عن الشيخ الصدوق:
:ص54:



فسلامٌ على نبينا محمد في العالمين


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



: مرتضى علي الحلي : النجف الأشرف:


من مواضيع : مرتضى علي الحلي 0 مقولةُ التَقبُّل في القرآن الكريم ومقاييسها
0 و ماذا بَعدَ شَهري مُحرَّم و صَفر ؟
0 الرَسولُ الأكرمُ مُحَمَّدٌ (صلى اللهُ عليه وآله ) في مِسكِ الخِتام يَستَشهِدُ مسموما
0 ثمرات زيارة الأربعين الشريفة
0 رؤى المرجعيّة الدينيّة الشريفة في يوم الجمعة
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 08:59 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية