اما ابن حجر العسقلاني :
قال ابن حجر العسقلاني في الإصابة 8/209 : وعلي بن زيد ـ أي ابن جدعان ـ متفق على سوء حفظه .اهـ
===============================
قلت انا الطالب313 هذا كلامك الاول فعندما صدمت بهذا القول
فتح الباري بشر صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
المجلد الرابع عشر
ص256
يذكر حديث ويقول
فيه علي بن زيد وهو صدوقـــــــــــــــــــــــــــــــــــ كثير الاوهام
والوثيقه
قلت متبجحا
============================================
فحينما يقول ابن حجر انه صدوق لكنه كثير الاوهام يعني يكون سيء الحفظ و هذا بحد ذاته قدحا فيه
====================================
فاقول انا الطالب313 نعم انا كان هذا قدحا فهو لين كما قال الذهبي وسنقرر مره اخرى ياولد
==============================================
فلم يوثقه ابن حجر و قال عنه في التقريب انه ضعيف , فابن حجر كان يؤكد على انه ضعيف .
==========================================
اقول انا الطالب313 قال انه ضعيف وقال انه صددددددددددددددددددددددددددددوق كيف يستقيم الامر اذن تترك انت الاستشهاد بابن حجر حتى لاتكون الانتقائيه ونكمل
==============================================
و اما الذهبي : فنعم قال صالح الحديث و لكنه اعترف انه ليس بالثبت و فيه تشيع و سيء الحفظ و انه ليس على درجة الاتقان .
===========================================
اقول انا الطالب313 اووووووووووووووو هذا تدليس منك ياولد
قال عنه الذهبي
كما في كتاب المرسل الخفي التالي صالح الحديث
وقال احد الحفاظ
وقال هو الامام العالم الكبيركان من اوعيه العلم على تشيع قليل فيه
و اما من قال بنه اقل من التخفيف فهذا ليس كلام الذهبي بل كلام الشريف العوني .
=============================================
اقول انا الطالب313 نعم الان
هذا كلام العوني
واحسب الذهبي اوفق من الحافظ ابن حجر في تلخيص حكم علي ابن زيد من اقوال النقاد ومن نظر في اقوال النقاد في علي ابن زيد وجد انها في الغالب دائره بين التضعيف الخفيف اووصفه بانه صدوق
او لاباس به ونحوها
بل ربما وصفه الناقد الواحد مره بمثل قولهم ليس بالقوي التي هي من
اخــــــــــــــــــــف التضعيف ووصفه بمثل قولهم لاباس به
================================================
و اما الذهبي :
وكان من أوعية العلم على تشيع قليل فيه ، وسوء حفظ يغضه من درجة الإتقان
قلت : قد استوفيت أخباره في "الميزان" وغيره ، وله عجائب ومناكير ، لكنه واسع العلم
هذا كلام الذهبي من ترجمته
و اما علمه فقد كان فقيها وليس محدثا
انظر:
وقال الجريري : أصبح فقهاء البصرة عميانا : قتادة وابن جدعان ، وأشعث الحداني . مات علي سنة إحدي وثلاثين و مائة