(روى القاضي نور الله في كتاب مجالس المؤمنين عن الصادق (عليه السلام) قال: إن لله حرما وهو مكة، ألا إن لرسول الله (ص) حرما وهو المدينة، ألا وإن لأمير المؤمنين (عليه السلام) حرما وهو الكوفة، ألا وإن قم الكوفة الصغيرة، ألا إن للجنة ثمانية أبواب ثلاثة منها إلى قم. تقبض فيها امرأة من ولدي اسمها فاطمة بنت موسى (عليه السلام)، وتدخل بشفاعتها شيعتي الجنة بأجمعهم. وعن سعد، عن الرضا (عليه السلام) قال: يا سعد، من زارها فله الجنة. وروي أن زيارتها تعادل الجنة
فالسلام عليك ِ ياسيدتي ومولاتي
ورزقنا واياكم زيارتها في الدنيا وشفعتها في الاخرة ***** قد افلح من صلى على محمد وآل محمد ..... تحياتي اخوكم سيد علي الموسوي