لا نختلف كثيراً في الشرووط ولكني سأضيف إليها التالي
يجب ان تكون أدلتك إما من القرآن أو كتب الحديث المعتبرة ( البخاري ومسلم) فهي من أصح الكتب عندنا بعد القرآن
وأن تذكر الحديث بشرط أن يكون صحيحا ومعه رقمه وسلسة السند المتصلة بالنبي صلى الله عليه وسلم
_________________
وأرجو أن تحدد لي كتبك المعتبرة التي تراها صحيحة بعد كتاب الله.
حتى استعين بها
لأني لا أريد أن يضيع وقتي وأنا أبحث في الكتب ثم تفاجئني بقول هذا الكتاب لا نعترف به أو غير صحيح أ و ملئ بالأخطاء ... الخ لأني ألاحظ هذا كثيرا من الشيعة عندما نحتج بكتبهم.
والسلام على من اتبع الهدى
الله لايسلمك لادنيا ولا آخره فهذه عليك قاتلك الله
القيصر
اخي ناصر الصحابة تاكيد لكلامي السابق هذا الشرط سيدخلنا في متاهه لانهاية لها العمدة قرائين القوم