العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام

منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية عبد العباس الجياشي
عبد العباس الجياشي
عضو برونزي
رقم العضوية : 33105
الإنتساب : Mar 2009
المشاركات : 1,333
بمعدل : 0.23 يوميا

عبد العباس الجياشي غير متصل

 عرض البوم صور عبد العباس الجياشي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
Waz16 عاجل بالصور.. كل ما في الكون يبكي الحسين عليه السلام (تربة تتحول دم
قديم بتاريخ : 28-11-2012 الساعة : 04:06 PM


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم

السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين عليه السلام

أقول فقد بكى على الأمام الحسين عليه السلام كل شي في الوجود : السماء ، والأرض ، والشجر ، والمدر !

إن مآتم الإمام الحسين عليه السلام قديمة جداً قدم الزمان ، وقد أقام الأنبياء عليهم السلام المآتم على الحسين عليه السلام وقد تواترت الروايات عن طريق الخاصة والعامة .

نعم تواترت الروايات عن النبي وأهل بيته (عليهم السلام) : أن الله أخبر الأنبياء والملائكة بمصيبة الحسين( عليه السلام) ، وما يجري عليه من المحن والمصائب والرزايا ، وأقاموا عليه المآتم من آدم الى جده المصطفى صلى الله عليه وآله .

وقد جاءت عشرات الروايات في مصادر العامة والخاصة أن السماء والأرض لم تبكي إلا على يحيى بن زكريا والحسين (عليهم السلام) . ونحن أمام كرامة من كرامات تربة الحسين(عليه السلام)

هو إحمرا ر التراب المأخوذ من قبر الإمام الحسين (عليه السلام) كلّ عام في يوم عاشوراء، وقد إحمرّ التراب الموجود في زجاجة في متحف العتبة الحسينية يوم العاشر من محرم هذه السنة سنة 1434هـ والمصادف 25/11/2012م، وقد قامت قناة كربلاء ببث هذا الخبر مباشرة ، ونحن شاهدنا ذلك مباشرة واليكم الصورة :








أخرج الحاكم في مستدركه في مناقب الحسين عليه السلام قال :

أخبرناه أبو الحسين علي بن عبد الرحمن الشيباني بالكوفة ثنا أحمد بن حازم الغفاري ثنا خالد بن مخلد القطواني قال : حدثني موسى بن يعقوب الزمعي أخبرني هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عن عبد الله بن وهب بن زمعة قال : أخبرني أم سلمة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ و هو حائر ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ و هو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ و في يده تربة حمراء يقبلها فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ قال : أخبرني جبريل عليه الصلاة السلام أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها

هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه

تعليق الذهبي قي التلخيص : مر هذا على شرط البخاري ومسلم .

وأخرج الصالحي في سبل الرشاد قال :

في رواية الملاء : قالت : ثم ناولني كفا من تراب احمر ، وقال : ان هذه من تربة الأرض

التي يقتل بها ، فمتى صار دما فاعلمي انه قد قتل ، قالت أم سلمة : فوضعته في قارورة عندي ،

وكنت أقول إن يوما يتحول فيه دما ليوم عظيم .




وأخرج ابن حجر في الصواعق المحرقة قال :

وأخرجه أيضا أبو حاتم في صحيحه وروى أحمد نحوه وروى عبد بن حميد وابن احمد نحوه أيضا لكن فيه أن الملك جبريل فإن صح فهما واقعتان وزاد الثاني أيضا أنه

صلّى الله عليه وسلّم شمها وقال ريح كرب وبلاء والسهلة بكسر أول رمل خشن ليس بالدقاق الناعم

وفي رواية الملا وابن أحمد في زيادة المسند قالت ثم ناولني كفا من تراب أحمر وقال إن هذا من تربة الأرض التي يقتل بها فمتى صار دما فاعلمي أنه قد قتل قالت أم سلمة فوضعته في قارورة عندي وكنت أقول إن يوما يتحول فيه دما ليوم عظيم

وفي رواية عنها فأصبته يوم قتل الحسين وقد صار دما

وفي أخرى ثم قال يعني جبريل ألا أريك تربة مقتله فجاء بحصيات فجعلهن رسول الله

في قارورة

قالت أم سلمة فلما كانت ليلة قتل الحسين سمعت قائلا يقول

أيها القاتلون جهلا حسينا * أبشروا بالعذاب والتذليل

قد لعنتم على لسان ابن داود * وموسى وحامل الإنجيل

قالت فبكيت وفتحت القارورة فإذا الحصيات قد جرت دما .


الحديث الثلاثون أخرج البغوي في معجمه من حديث أنس أن النبي قال استأذن ملك القطر ربه أن يزورني فأذن له وكان في يوم أم سلمة فقال رسول الله يا أم سلمة احفظي علينا الباب لا يدخل أحد فبينا هي

على الباب إذ دخل الحسين فاقتحم فوثب على رسول الله فجعل رسول الله يلثمه ويقبله فقال له الملك أتحبه قال نعم قال إن أمتك ستقتله وإن شئت أريك المكان الذي يقتل به فأراه فجاء بسهلة أو تراب فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها

قال ثابت كنا نقول إنها كربلاء

وأخرجه أيضا أبو حاتم في صحيحه وروى أحمد نحوه وروى عبد بن حميد وابن احمد نحوه أيضا لكن فيه أن الملك جبريل فإن صح فهما واقعتان وزاد الثاني أيضا أنه

صلّى الله عليه وسلّم شمها وقال ريح كرب وبلاء والسهلة بكسر أول رمل خشن ليس بالدقاق الناعم

وفي رواية الملا وابن أحمد في زيادة المسند قالت ثم ناولني كفا من تراب أحمر وقال إن هذا من تربة الأرض التي يقتل بها فمتى صار دما فاعلمي أنه قد قتل قالت أم سلمة فوضعته في قارورة عندي وكنت أقول إن يوما يتحول فيه دما ليوم عظيم

وفي رواية عنها فأصبته يوم قتل الحسين وقد صار دما

وفي أخرى ثم قال يعني جبريل ألا أريك تربة مقتله فجاء بحصيات فجعلهن رسول الله

في قارورة

قالت أم سلمة فلما كانت ليلة قتل الحسين سمعت قائلا يقول

أيها القاتلون جهلا حسينا * أبشروا بالعذاب والتذليل

قد لعنتم على لسان ابن داود * وموسى وحامل الإنجيل

قالت فبكيت وفتحت القارورة فإذا الحصيات قد جرت دما

وأخرج ابن سعد عن الشعبي قال مر علي رضي الله عنه بكربلاء عند مسيره إلى صفين وحاذى نينوى قرية على الفرات فوقف وسأل عن اسم هذه الأرض فقيل كربلاء فبكى حتى بل الأرض من دموعه ثم قال دخلت على رسول الله وهو يبكي فقلت ما يبكيك قال كان عندي جبريل آنفا وأخبرني أن ولدي الحسين يقتل بشاطىء الفرات بموضع يقال له كربلاء ثم قبض جبريل قبضة من تراب شمني إياه فلم أملك عيني أن فاضتا

ورواه أحمد مختصرا عن علي قال دخلت على النبي الحديث

وروى الملا أن عليا مر بقبر الحسين فقال ههنا مناخ ركابهم وههنا موضع رحالهم وههنا مهراق دمائهم فتية من آل محمد يقتلون بهذه العرصة تبكي عليهم السماء والأرض

وأخرج أيضا أنه كان له مشربة درجتها في حجرة عائشة يرقى إليها إذا 00

أراد لقي جبريل فرقى إليها وأمر عائشة أن لا يطلع إليها أحد فرقى حسين ولم تعلم به فقال جبريل من هذا قال ابني فأذخه رسول الله فجعله على فخذه فقال جبريل ستقتله أمتك فقال أمتي قال نعم وإن شئت أخبرتك الأرض التي يقتل فيها فأشار جريل بيده إلى الطف بالعراق فأخذ منها تربة حمراء فأراه إياها وقال هذه من تربة مصرعه

وأخرج الترمذي أن أم سلمة رأت النبي باكيا وبرأسه ولحيته التراب فسألته فقال قتل الحسين آنفا

وكذلك رآه ابن عباس نصف النهار أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم يلتقطه فسأله فقال دم الحسين واصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم فنظروا فوجدوه قد قتل في ذلك اليوم

فاستشهد الحسين كما قال له بكربلاء من أرض العراق بناحية الكوفة ويعرف الموضع أيضا بالطف قتله سنان بن أنس النخعي وقيل غيره يوم الجمعة عاشر المحرم سنة إحدى وستين وله ست وخمسون سنة وأشهر

ولما قتلوه بعثوا

برأسه إلى يزيد فنزلوا أول مرحلة فجعلوا يشربون بالرأس فبينما هم كذلك إذ خرجت عليه من الحائط يد معها قلم من حديد فكتبت سطر بدم

أترجو أمة قتلت حسينا * شفاعة جده يوم الحساب

فهربوا وتركوا الرأس

أخرجه منصور بن عمار

وذكر غيره أن هذا البيت وجد بحجر قبل مبعثه بثلاثمائة سنة وأنه مكتوب في كنيسة من أرض الروم لا يدرى من كتبه

وذكر أبو نعيم الحافظ في كتاب دلائل النبوة فأصبحنا وحبابنا وجرارنا مملوءة دما

وكذا روي في أحاديث غير هذه

ومما ظهر يوم قتله من الآيات أيضا أن السماء اسودت اسودادا عظيما حتى رؤيت النجوم نهارا ولم يرفع حجر إلا وجد تحته دم عبيط . وأخرج أبو الشيخ أن الورس الذي كان في عسكرهم تحول رمادا وكان في قافلة من اليمن تريد العراق فوافيتهم حين قتله

وحكى ابن عيينة عن جدته أن جمالا ممن انقلب ورسه رمادا أخبرنا بذلك ونحروا ناقة في عسكرهم فكانوا يرون في لحمها مثل الفيران فطبخوها فصارات مثل العلقم وأن السماء احمرت لقتله وانكسفت الشمس حتى بدت الكواكب نصف النهار وظن الناس أن القيامة قد قامت ولم يرفع حجر في الشام إلا رؤي تحت دم عبيط

وأخرج عثمان بن أبي شيبة أن السماء مكثت بعد قتله سبعة أيام ترى على الحيطان كأنها ملاحف معصفرة من شدة حمرتها وضربت الكواكب بعضها بعضا

ونقل ابن الجوزي عن ابن سيرين أن الدنيا أظلمت ثلاثة أيام ثم ظهرت الحمرة في السماء

وقال أبو سعيد ما رفع حجر من الدنيا إلا وجد تحته دم عبيط ولقد مطرت السماء دما بقي أثره في الثياب مدة حتى تقطعت

واخرج الثعلبي وأبو نعيم ما مر من أنهم مطروا دما

زاد أبو نعيم فأصبحنا

وحبابنا وجرارنا مملوءه دما

وفي رواية أنه مطر كالدم على البيوت والجدر بخراسان والشام والكوفة وأنه لما جيء برأس الحسين إلى دار زياد سألت حيطانها دما

وأخرج الثعلبي أن السماء بكت وبكاؤها حمرتها

وقال غيره احمرت آفاق السماء ستة أشهر بعد قتله ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك وأن ابن سيرين قال أخبرنا أن الحمرة لم تر في السماء قبل قتله

قال ابن الجوزي وحكمته أن غضبنا يؤثر حمرة الوجه والحق منزه عن الجسمية فأظهر تأثير غضبه على من قتل الحسين بحمرة الأفق إظهارا لعظم الجناية

قال وأنين العباس وهو ماسور ببدر منع النبي النوم فكيف بأنين الحسين ولما أسلم وحشي قاتل حمزة قال له النبي غيب وجهك عني فإني لا أحب أن أرى من

قتل الأحبة

قال وهذا والإسلام يجب ما قبله فكيف بقلبه أن يرى من ذبح الحسين وأمر بقتله وحمل أهله على أقتاب الجمال وما مر من أنه لم يرفع حجر في الشام أو الدنيا إلا رؤي تحته دم عبيط وقع يوم قتل علي أيضا كما أشار إليه البيهقي فإنه حكى عن الزهري أنه قدم الشام يريد الغزو فدخل على عبد الملك فأخبره أنه يوم قتل علي لم يرفع حجر من بيت المقدس إلا وجد تحت دم ثم قال له لم يبق من يعرف هذا غيري

وغيرك فلا تخبر به

قال فما أخبرت به إلا بعد موته

وحكى عنه أيضا أن غير عبد الملك أخبر بذلك أيضا

قال البيهقي والذي صح عنه أن ذلك حين قتل الحسين ولعله وجد عند قتلهما جميعا انتهى وأخرج أبو الشيخ أن جمعا تذاكروا أنه ما من أحد اعان على قتل الحسين إلا أصابه بلاء قبل أن يموت فقال شيخ أنا أعنت وما أصابني شيء

فقام ليصلح السراج فأخذته النار فجعل ينادي النار النار وانغمس في الفرات ومع ذلك فلم يزل به حتى مات

وأخرج منصور بن عمار أن بعضهم ابتلي بالعطش وكان يشرب رواية ولا يروى وبعضهم طال ذكره حتى كان إذا ركب الفرس لواه على عنقه كأنه حبل

ونقل سبط ابن الجوزي عن السدي أنه أضافه رجل بكربلاء فتذاكروا أنه

ما شارك أحد في دم الحسين إلا ىمات أقبح موتة فكذب المضيف بذلك وقال إنه ممن حضر فقام آخر الليل يصلح السراج فوثبت النار في جسده فأحرقته

قال السدي فأنا والله رأيته كأنه حميمة

وعن الزهري لم يبق ممن قتله إلا من عوقب في الدنيا إما بقتل أو عمى او سواد الوجه أو زوال الملك في مدة يسيرة

وحكى سبط ابن الجوزي عن الواقدي أن شيخا حضر قتله فقط فعمي فسئل عن سببه فقال إنه رأى النبي حاسرا عن ذراعيه وبيده سيف وبين يديه نطع ورأى عشرة من قاتلي الحسين مذبوحين بين يديه ثم لعنه وسبه بتكثيره سوادهم ثم أكحله بمرود من دم الحسين فأصبح أعمى .

وأخرج أيضا أن شخصا منهم علق في لبب فرسه رأس الحسين بن علي فرؤي

بعد ايام ووجهه أشد سوادا من القار

فقيل له إنك كنت أنضر العرب وجها فقال ما مرت علي ليلة من حين حملت تلك الرأس إلا واثنان يأخذان بضبعي ثم ينتهيان بي إلي نار تأجج فيدفعاني فيها وأنا أنكص فتسفعني كما ترى ثم مات على أقبح حاله

وأخرج أيضا أن شيخا رأى النبي في النوم وبين يديه طست فيها دم والناس يعرضون عليه فيلطخهم حتى انتهيت إليه فقلت ما حضرت

فقال لي هويت فأومأ إلي بإصبعه فأصبحت أعمى

ومر أن أحمد روى أن شخصا قال قتل الله الفاسق ابن الفاسق الحسين فرماه الله بكوكبين في عينيه فعمي

وذكر البارزي عن المنصور أنه رأى رجلا بالشام وجهه وجه خنزير فسأله فقال إنه كان يلعن عليا كل يوم ألف مرة وفي الجمعة ألف مرة وأولاده معه فرأيت النبي وذكر مناما طويلا من جملته أن الحسن شكاه إليه فلعنه ثم بصق في وجهه فصار موضع بصاقه خنزيرا وصار آية للناس

وأخرج الملا عن أم سلمة أنها سمعت نوح الجن على الحسين

وابن سعد عنها أنها بكت عليه حتى غشي عليها ......

الصواعق المحرقة / 196 .




عبد العباس الجياشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــي

توقيع : عبد العباس الجياشي
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "
الجاهلُ يظلم مَن خالطه، ويعتدي على مَن هو دونه،
ويتَطاول على مَن هو فَوْقه، ويتَكلّم بغير تَمييز، وإن رَأَى كريمةً أعرض عنها، وإن عَرَضت فتْنة أرْدَتْه وتهوَّر فيها.

و قال الإمام علي عليه السّلام :
لاَ غِنَى كَالْعَقْلِ وَ لاَ فَقْرَ كَالْجَهْلِ وَ لاَ مِيرَاثَ كَالْأَدَبِ وَ لاَ ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ




[IMG]http://www.non14.net/filestorage/*******files/2013/04_13/230413122805_140_2.jpg[/IMG]


مرقد الصحابي الجليل عمار بن ياسر رضوان الله عليه

من مواضيع : عبد العباس الجياشي 0 ابن تيمية يشهد بأن القاتل والمقتول في الجنة
0 هل ترك القرآن لاحد عذر في الخلافة بعد النبي صلى الله عليه وآله
0 البني ص يهدور دم صحابي لأنه أرتد عن الإسلام وعمر وعثمان جعله والي على المسلمين
0 عبد الله بن ذكوان (ابو الزناد قرشي مدني وأخو ابو لؤلؤة الفارسي الجوسي)
0 في صحيح البخاري عمر يأمر النبي صلى الله عليه وآله ان يحجب نسائه
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:51 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية