العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية نرجس*
نرجس*
شيعي حسيني
رقم العضوية : 45442
الإنتساب : Nov 2009
المشاركات : 20,041
بمعدل : 3.65 يوميا

نرجس* غير متصل

 عرض البوم صور نرجس*

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الإجتماعي
Waz1 تعلم كيف تحصل على القوة والثقة في التعامل مع الآخرين من كتاب دعوة للإيجابية مع النفس
قديم بتاريخ : 20-12-2012 الساعة : 06:02 PM



تعلم كيف تحصل على القوة والثقة في التعامل مع الآخرين من كتاب دعوة للإيجابية مع النفس والآخرين

المحك الحقيقي للإيجابية هو الناس ومفتاح الناس قوة وثقة حتى تعطي لنا إيجابية في التعامل. والسؤال الآن هو كيف نتمتع بالقوة والثقة
في تعاملنا مع هؤلاء الناس؟
للوصول إلى إجابة هذا السؤال لابدّ من فهم هؤلاء الناس أي فهم الطبيعة الإنسانية وقواعدها التي تكمن وراء هذا السلوك الإنساني خاصة أنّ الدراسات العلمية قد أثبتت أن الإنسان لو
تعلم كيفية التعامل مع الآخرين فإنّه بذلك يكون قد قطع 85% من طريق النجاح في أي عمل وليس هذا فحسب وإنما أيضاً 99% من طريق السعادة الشخصية أي مزيداً من الثقة بالنفس وإيجابية أعلى وبالتالي تكمن هذه القوة والثقة
في خفايا وأسرار.
- السر الأول: حب الذات
مادمنا بصدد
التعامل مع البشر فمبدئياً لابدّ أن نعرف أن كل الناس تحب ذاتها وتهتم بنفسها أكثر من أي شيء آخر وأنهم – أيّ الناس – يريدون أن يشعروا دائماً أنهم مهمون في هذه الدنيا ويشكلون شيئاً ما في هذا المجتمع وأخيراً هناك دائماً شوق داخل كل إنسان أن يحظى بتقبل الآخرين
له.
فاعلم أن كل الناس أسرى جوع حب الذات.
ومن الآن فصاعداً افهم طبيعة
النفس البشرية التي تتعامل معها ودعها تتحدث عن نفسها وتعتز بما فعلت وتفعل، هذا سيساعدك كثيراً في التعامل
وبالتالي فهمك للطريقة التي يتصرفون فيها وسوف يساعدك هذا على تطوير سياسات وخطط تعاملك معهم وبالتالي المدخل إليهم.
- السر الثاني: الانتصار على النفس
عرفنا في السر الأوّل كيف نشبع جوع حب الذات لدى الناس ولكن هذا لن يكفى للوصول إلى ما نريد فلابدّ من دعم آخر هنا هو أن تدفع هؤلاء الناس لأن يشعروا بأهميتهم في هذا الكون فلا يكفى فقط أن تدعهم يتحدثون عن أنفسهم بل تدفعهم دفعاً نحو أنفسهم، نعم نحو أنفسهم هو وذلك يتأتي من خلال أن:
* تقنع نفسك بأن هؤلاء الناس لهم فعلاً أهمية وأنهم مهمون، إنك إن فعلت هذا ستجد أن هذا الأمر قد تسرب إلى مَن تتحدّث معه – حتى وإن لم تحاول إقناعه بأنه مهم فعلاً – وسيجد الإخلاص طريقه إلى هذا الشكل.
* وستجد أن أكثر من يؤثر في
الآخرين هم أولئك الذين يؤمنون بأهمية هؤلاء الآخرين
ويرون فيهم أشخاصاً مهمين بالفعل.
* تقوم بملاحظة الأشياء المهمة أو التي يهمك أمرها أن تعرفها عن
الآخرين
حتى يلحظوا أنك تهتم بهم، فمجرد تذكر مناسبة سعيدة لأحد الأشخاص وتقوم بتهنئته عليها سوف يلاحظ مدى اهتمامك به وتتوهج مشاعره تجاهك ويصبح أكثر وداً وتعاوناً معك وهذا ما تبغى الوصول إليه.
* تستسلم له، أي يشعر أنك وقعت أسيراً لما يقوله وتنبهر بما تسمع وبالتأكيد سيشعر أنه قد ترك انطباعاً جيداً في نفسك وأثر فيك وعند هذا سيعتبرك واحداً من أذكى خلق الله وواحداً من أكثر البشر أدباً ولطفاً على الإطلاق. وهذا بالتأكيد يبعدك عن التعالى على الناس.
* وإِياك أن تواجه كلامه عن نفسه بسخرية أو بكلام ممثال له نفس الأهمية وإلا فيسعد عنك وتنقلب
القوة والثقة
إلى ضعف وخذلان.
* ولا تحاول الانتصار في هذه المعركة فإذا توهمت أنك انتصرت على ما أمامك فالحقيقة هي هزيمة لك وهزيمة مُرة، وإذا انتصرت على نفسك انتصرت على
الآخرين
وفزت وفازوا معك.
- السر الثالث: الصوت الدافئ
ما هو رأيك لو وقفت أمام مرآة وابتسمت ابتسامة صافية، ماذا سوف تجد؟
رجل صاحب ابتسامة رقيقة تتمنى أن تراه باستمرار فهو روح التفاؤل.
بينما لو رأيت رجلاً آخر صاحب تكشيرة عظيمة وملامح حديدية، ماذا ستقول؟
لا أحب أن أنظر إلى هذا الشخص فهو رجل لا يطاق شرس صعب المراس.
وهكذا أنت في تعاملك مع الآخرين، كلما كان صوتك هادئاً دافئاً وملامحك صافية ستجد ردود
الآخرين
هادئة دافئة صافية ذات طباع ملائكية ترفرف على أغصان الشجر، وإن فعلت العكس ستجد ما بذرت وستحصد ما زرعت.
إنك إن سيطرت على نفسك سيطرت على الآخرين.
- السر الرابع: الشخصية الجذّابة
شخصيتك سوف تحقق لك الكثير، فالجاذبية والديناميكية بوسعهما أن يجعلا
الآخرين
يحبونك. فالناس لا تحب المترددين والفاشلين ولكن ينجذبون نحو الذين يعرفون عنهم ماذا يريدون ويتوقعون الفوز والواثقين من أنفسهم ويؤمنون بها وببساطة يمكن أن يتم ذلك من خلال أن:
* اجعل خطواتك ذات جرأة وكن واثقاً من نفسك وعيناك متطلعتين إلى هدف ما تستطيع أن تحققه لنفسك وبنفسك.
* صافح
الآخرين بثبات وحزم غير مبالغ فيه وابتعد عن المصافحة بأيد رخوة فهي سمة من سمات غير الواثقين من أنفسهم، وكذلك الابتعاد عن المصافحة بأيدٍ قوية فقد تشعر الآخرين
أنك إما أن تكون شخصياً متغطرساً متسلطاً أو أنك تخدعهم بقوة شخصيتك وتنقصك الثقة بنفسك.
* ارفع رأسك إلى أعلى وافرد كتفيك وامش بخطى ثابتة.
* اجعل نبرة صوتك تعبر عن الثقة حتى يصل إلى الناس قبل أفكارك فهو الذي يقوم بتوصيل مشاعرك وعليه يحدد من يسمعك هل تتحدث بصوت ينم عن الشجاعة والإقدام أم اليأس والشجن والدموع وكذلك تكلم بوضوح وبلا تردد.
* كن ذا لياقة فإذا أردت التمتع بالقوة
والثقة
وتكتسب حب الناس كن شغوفاً بهم، فلا تجعل لسانك يخونك قط فإِن القدرة على الكلام مع اللياقة تزيدك طلاوة وتزيد من قوة تأثيرك في الناس على اختلافهم.
* أضف صفة الحماس إلى شخصيتك وتصرف بحماس وتبن مواقف وتصرفات يريد الطرف الآخر أن تقوم بالتعبير عنها فأنت لن تستطيع أن تصل لشخص لأمر ما لم تكن متحمساً أصلاً لهذا الأمر الذي تريده فعندما تكون متحمساً ويعرف مَن أمامك بحماسك فإنّه سوف يريد هذا الأمر ويرغبه فالحماس مُعدٍ.
* عليك أن تصبر على الآراء والأفكار التي ترى في قرارة نفسك أنها غير متفقة معك فإن من أسرار الشخصية الجذابة الإصغاء الواعي المشوب بالتقدير والعطف لآراء
الآخرين وتقبل الآخرين ودعهم يتمتعون بالاسترخاء عندما يعرضون وجهات نظرهم وأن يكونوا في مأمن من نقد الآخرين
لهم.
* لابدّ لك من المرح والإشراق والتفاؤل فلهذا يحبك الآخرون ويلجأون إليك ويحبون صحبتك.
* كن ذا مظهر لائق فالمنظهر اللائق يكسبك احترام
النفس
والإحساس بالثقة والاطمئنان، فالرجل الذي تشيع الفوضى في هندامه لابدّ أن تشيع الفوضى في تفكيره كذلك.
* لا تكن تقليدياً عند الثناء والمجاملة.
- السر الخامس: إنشاء الانطباع الأولى الجيد لدى الآخرين
إن أوّل كلمات تنطق بها أو مواقف تتخذها في البداية إنما تشكل النغمة الأساسية للموقف بصورة مطلقة، ويكون من الصعب بمكان أن تدفع من أخذ عنك انطباعاً سيئاً من البداية إلى تغيير ذلك عنك ولذا لابدّ من:
* البدء بنغمة أساسها المودة وبالتبعية سيصبح اللقاء ودوا ودافئاً.
* سوف يتقبلك الطرف الآخر حسب تقييمك لنفسك، فإذا كنت ترى نفسك فاشلاً فهذا يعني أن تطالب
الآخرين
بأن يعتبروك فاشلاً ويتعاملوا معك على هذا الأساس.
* مكن الآخر من أن يعرف أنه قد ترك في نفسك انطباعاً جيداً عنه.
* يحكم الآخرون عليك من خلال آرائك في كل الأشياء مثل عملك ومؤسستك وآرائك في رئيسك وزملائك ورجالك.. وليس من خلال رأيك في نفسك فقط.
* كن إيجابياً وحول المقابلة إلى جو إيجابي يكن الانطباع إيجابياً ولا تفعل العكس.
* إذا كنت تريد الإجابة عن أسئلة ما بـ "نعم" فلماذا تسأل أسئلة الإجابة عنها بـ "لا".
* لا توجه أسئلة تعني ضمناً أنك تتوقع متاعب أو تسعى إليها.
* كن بشوشاً ودوداً.
- السر السادس: الودّ الفوري والصداقة السريعة
هل سمعت عن الودّ الفوري وتكوين الصداقات من أوّل لحظة، ذلك هو السحر الخاصّ القادر على إفشاء شعور بالمودة في
الآخرين
بسرعة وبالتالي يقربك من هدفك ولذلك عليك بـ:
* عدم الخشية أو الخوف من أن يقوم الطرف الآخر بصدك، قم ولا تخف وخذ المبادرة.
* تذكر دائماً أن معظم الناس تواقون إلى الودّ والصداقة مثلك تماماً.
* لا تقم بامتهان نفسك من أجل استثارة مشاعر الودّ في نفوس
الآخرين
أو أن تبدو وكأنك تسعى أن تكون جذاباً ولطيفاً.
* حافظ دائماً على شيئين مهمين: الهدوء والابتسامة.
والابتسامة الخالصة الطيبة المريحة الصادرة من أعماقك، والناس يستطيعون أن يميزوا ما بين الابتسامة الحقيقية الخالصة وبين المزيفة، فإن وجدوا الأولى دفعهم هذا إلى الإحساس بالودّ والمودّة.
- السر السابع: انتقاء الكلمات الجيّدة
إن نجاحك في الوصول إلى
القوة والثقة
مع الناس غالباً ما يعتمد على ما تملكه من مقدرة على التحدث واختيار الكلمات المناسبة، فكلما كان اختيارك جيداً للكلمات استطعت أن تصل إلى كيمياء الشخصية التي أمامك وببساطة.
* إذا كان حديثك مع شخص ما لأوّل مرة ابدأ بكلمات تبعث على الدفء عن طريق الأسئلة البسيطة أو الملاحظات الواضحة مثل الاسم، الحالة الاجتماعية، العمل، الأحوال الجوّية، الهوايات المفضلة، أهم
كتاب
غير من حياته، أفضل شخصية تأثر بها، اللون المفضّل، الطعام الذي يتمنى دائماً أن يأكله وستجد من هذا الحديث البسيط أن هناك حديثاً ودّياً بدأ مع هذا الشخص كتاباً مفتوحاً أمامك اقرأ فيه ما شئت قأنت تعرف من هو وماذا يحب وعليك أنت الباقي حتى تتآلف معه.
* لا تستخدم كلمة "أنا نفسي" أو "أنا شخصياً" بل عليك بـ "أنت نفسك" للطرف الآخر.
* وجه الأسئلة التي تهم الآخرين: لماذا، أين، كيف؟.. كيف استطعت أن تنجح في هذا؟ ماذا تقول عندئذ؟.. إلى غير ذلك من الأسئلة التي تكسبك سمعة أنك واحد من أمتع المتحدثين.
* تحدث عن نفسك عندما يدعوك الطرف الآخر لذلك ولا تفرض نفسك وحديثك عليه.
- سر الثامن: جذب
الآخرين
نحو وجهة نظرك
الوضع الطبيعي أنك عندما تصادف رأياً معارضاً لوجهة نظرك هي أن تناقش وتجادل، وبالتالي تتمنى أن تتغلّب عليه بطريقة أو أخرى، المهم أن يقتنع، كما أنه من الطبيعي أيضاً أن تأخذ الأمر بمثابة تهديد وصفعة موجهة لذاتك، وعليك أن تقوم بالرد بما ينال من ذاتك ويتملكك الانفعال، والمهم هنا هو الفوز حتى ولو بالقوة أو بتكسير عظام الطرف الآخر، لا، لن تملك الناس عند ذلك وإنما سيسحقونك تحت أقدامهم، ولذا لابدّ من:
* الاستماع والإصغاء الجيد لما يعرض الطرف الآخر لوجهة نظره ولا تقاطعه أثناء عرضه، وأعد عليه بعض النقاط التي قام بعرضها، وإذا انتهى أسأله عما إذا كان هناك ما يحب أن يضيفه، اجعله يشعر تماماً بأنّك مهتم بوجهة نظره تماماً.
* لا تتسرّع بقول كلمة "لا" بل خذ لحظة للتفكير وأشعره بذلك حتى تعطى لديه انطباعاً بأنك فكرت ولم تتسرّع، ولا تزد من مدة التفكير فيظن أنك تتهرب أو حدث نوع من الارتباك النسبي لما قاله.
* ادرس كل النقاط التي يعرضها الآخر وستجد بها بعض نقاط تلتقي بها معه، اعترف بها وسلم بصحتها وليس من المفيد أن تعارضه في كل النقاط التي تحمل وجهة نظره، وعندما ترى أن جميع نقاطه ووجهة نظره غير صحيحة لديك وافقه على بعض النقاط البسيطة وغير المهمّة وعندها سيصبح لديه ميل أكثر للتسليم بوجهة نظرك.
* عندما تبدأ في عرض وجهة نظرك كن هادئاً ولا تنفعل ولا تهدد ولا تلوح باستخدام القوة.
* إذا قمت بتغيير وجهة نظر الطرف الآخر دعه يحفظ ماء وجهه ولا تحرجه وإلا فلن يخرج عن نطاق وجهة نظره السابقة، وافترض أمامه أنك لو كنت مكانه لتبنيت وجهة نظره في ظل ما كان متوافرا من معلومات وحاول دائماً تجد مبرراً لوجهة نظره أو لخطئه إن كان مخطئاً.
- السر التاسع: مدح
الآخرين
والثناء عليهم
عليك أن تعرف أن المدح والثناء لهما مفعول السحر في
النفس
البشرية، فالجميع يستجيب لهما ويسعد بهما وتهيم روحه في السماء من فرط الرضا والانبساط، كل هذا يتم وبكلمات بسيطة.. فقط:
* اجعل مدحك صادقاً وخص من تمدحه به ولا تداهنه أو تتملقه.
* عبر عن مدحك بوضوح ولا تتردد ولا تفترض أنه يعرف أنك تمدحه.
* إذا كانت مجموعة من الأفراد ليكن مدحك لهم فرداً وبأسمائهم وليس بالجملة "شكراً لكم جميعاً".
* انظر إلى من تمدحه وتطلع إلى عينيه.
* ابحث عن عمد عن الأشياء التي يمكن أن تمدح عليها الغير.
* صب مدحك على الشيء الذي قام به الشخص وليس الشخص ذاته، فالأوّل يمكنك من الحصول على مزيد من النتائج، والأخير يشعر من تمدحه بالمجاملة والإحراج والزهو.
- السر العاشر: العزف على أوتار القلوب
لن تستطيع أن تعزف لحناً مميزاً يدخل إلى قلوب من تريد إلا إذا أجدت هذا العزف وخرج من قلبك أنت أولاً وهذا العزف بدايته ليست لدى الطرف الآخر وإنما لديك، فأنت لن تستطيع أن تفهم أي شخص ما لم تكن راغباً في الإنصات إليه بعناية وتعاطف وصبر.
وهذا الإنصات يجعلك عازفاً ماهراً بحق، لماذا؟
لأنّك بإنصاتك الصبور العطوف إليه إنما تقول له: إنك جدير بالإنصات لك وتستحق ذلك، هنا أنت تزيد من درجة اعتزازه بنفسه وهذا هو بداية العزف على وتر قلبه بكل خلجاته وسكنات جسده، وعلى العكس تماماً إن فعلت ذلك ولم تنصت له بكفاءة وبكل حواسك كان عزفك شاذاً ناشزاً عن كل معايير اللياقة واللباقة وجاء أثرك عكسياً.
* وحتى يتسنى إجادة هذا العزف لابدّ من:
- النظر إلى وجه الشخص الذي يتحدث والتركيز جيداً فيه بغير بلاهة أو برود في الوجه وملامحه.
- أظهر من الحركات الجسدية ما يعبر عن متابعتك الجادة لما يقول مثل: قول نعم أو إيماءة برأسك أو رد تفهم وتعي هذا تماماً.
- أطلق بعض الأسئلة الإيضاحية حول الموضوع فهذا يشجع المتحدّث على الاستمرار ويعطيه الانطباع بأنك معه بكل حواسك، شريطة أن يكون السؤال منطقياً وفي موقعه.
- لا تقاطع، لا تقاطع، لا تقاطع.
- لا تخرج عن موضوع الحديث في موضوعات متشعبة من جانبك.
- انتق من الكلمات التي قالها المناسب ورددها مرة أخرى بالتأكيد على كلامه.
- قاوم كل ما يشتت ذهنك ويصرفك عن المتحدث حتى وإن كان حديثه مملاً ركز على المحتوى ولا تلتفت لأخطائه.
المصدر:
كتاب دعوة للإيجابية مع النفس
والآخرين



توقيع : نرجس*
قد تكون النهايه قريبة جداً

فـ سأمحوني
من مواضيع : نرجس* 0 اربعة اشياء تمرض الجسم
0 لاتترك شخص محتاج اليك فربما انت اخر مالديه من امل
0 إحصاء عن ثورة كر بلاء
0 وأشــــــــــرقت الأرض بنور ربــــــــــــها
0 أنا شيعي يهنئكم بميلاد الحجة ابن الحسن عليه السلام
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 09:54 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية