عن أبي ذر رحمه الله قال: أهدي إلى النبي(ص) طبق عليه تين، فقال لاصحابه: كلوا، فلو قلت: فاكهة نزلت من الجنة لقلت: هذه، لانها فاكهة بلا عجم، فكلوها، فإنها تقطع البواسير وتنفع من النقرس .
وعن الرضا(ع) قال: التين يذهب بالبخر ويشد العظم ويذهب بالداء حتى لا يحتاج معه إلى دواء.
...
وفي الحديث: من أراد أن يرق قلبه فليدمن من أكل البلس وهو التين.
عن كعب قال: قال رسول الله (ص) : كلوا التين الرطب واليابس، فإنه يزيد في الجماع ويقطع البواسير وينفع من النقرس والابردة .
التين الاخضر واليابـس يزيد في قوة الباه ويزيل البواسير والنقرس
وايضاً أكل التين يوجب الامن من القولنج
-والتين من فاكهـة الجنة له عـدة خصـال منها :
1- يذهب برائحة الفم
2- يشد العظم
3- ينبت الشعر
4- يذهـب بالـداء
5- ولاحاجـه معــه للـدواء
فريق بحث ياباني يعلن إسلامه بسبب “التين والزيتون”...!!!
أعلن فريق بحث ياباني إسلامه بعد أنْ تأكدوا أنَّ ما توصلت إليه أبحاثهم العلمية الحديثة، قد وردت إشارة إليها في القرآن الكريم منذ أكثر من 1428 عامًا.
وحول قصة إسلام الفريق الياباني.
يقول الأستاذ الدكتور طه إبراهيم خليفة، أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر وعميدها السابق:
قام فريقٌ من العلماء اليابانيين بالبحث عن مادة “الميثالويثونيدز” التي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة.و”الميثالويثونيدز” مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة. وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور. وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الإنسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس).ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة. ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين. لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان.
أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة.ويضيف الدكتور إبراهيم: قام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة، فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات: التين والزيتون.وبعد أن تم استخلاص مادة “الميثالويثونيدز” من التين والزيتون، وجد الفريق الياباني أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعطِ الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون.وقام فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير.
فوجد أن أفضل نسبة كانت هي: (1 تين : 7 زيتون).ويروى الدكتور خليفة، حسبما أوردت صحيفة “الجزيرة” السعودية، أنه بعد هذا الاكتشاف من قبل فريق العلماء الياباني، قام هو نفسه بالبحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر “التين” مرةً واحدةً.
أما “الزيتون” فقد ورد ذكره صريحًا ست مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنيًا في “سورة المؤمنون”:
{وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ} (سورة المؤمنون: 20)وعلى الفور، قام الدكتور طه إبراهيم خليفة بإرسال كل المعلومات التي جمعها من القرآن الكريم إلى فريق البحث الياباني. وبعد أن تأكدوا من أن القرآن الكريم أشار إلى جميع ما توصلوا إليه، منذ أكثر من 1428 عامًا، أعلن فريق البحث الياباني إسلامه.