أولاً قولك أن تصرفاته ليس وحياً هذا خطأ .. يجب أولاً أن تفهم رأي أهل السنة بضبط .. ثم تبني عليه إشكالك .. أو تسائلاتك .. رأي أهل السنة هو ..إذا اجتهد النبي وحصل في إجتهاده خطأ فإن الله يوحي إليه وينبهه .. ولكن إذا كان إجتهاده صائباً وهو طبعاً غالب تصرفات النبي .. فإنه طالما أن الله لم يوحي إليه بتصحيح هذا الإجتهاد .. فهاذا أقرار من الله تعالى على صحة إجتهاد النبي .. فيكون إجتهاده إقرار من الله تعالى بصحة .
الايه تخالفك وانت تقول اهل السنه وهل كل اهل السنه يقولون قولك يعني انه غير معصوم بهذا وانه يجتهد وهل تعلم كم عالم من كبار علماء السنه قالوا بالعصمه المطلقه للنبي-ص- كالشيعه هل تعلم
ففي سيرة النبي يسأله الصحابة إذا أمر رسول الله أمراً ما .. ( يا رسول الله هل هذا وحي أو رأي ) .. فيجيبهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم إن كان وحياً أو رأياً ..
ماهذا الذي تقوله
وماريك بهذا الحديث
مسدد وأبو بكر بن أبي شيبة قالا حدثنا يحيى عن عبيد الله بن الأخنس عن الوليد بن عبد الله بن أبي مغيث عن يوسف بن ماهك عن عبد الله بن عمرو قال كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أريد حفظه فنهتني قريش وقالوا أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا فأمسكت عن الكتاب فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأومأ بأصبعه إلى فيه فقال اكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق
فكيف يخطأ ويجتهد وهو يقول ان كل حق يخرج من فمه مابك يارجل
الطاعة ليس بضرورة تكون وحياً .. أنا أطيع والدي طاعة مطلقة إلا إذا أمروني بمعصية الله .. هل يعني أن والداي يجب أن يكونا مما أوحي إليهما.؟؟ قال تعالى ( وإن جاهداك على أن تشرك في ما ليس لك به علم فلا تطعهما ) .. أي حتى لو أنهما كافرين .. فواجب الطاعة لهما .. وطبعاً رسول الله يستحال عليه أن يامر في معصية الله تعالى . فطاعة النبي هو أمر من الله تعالى .
ثم قولك أنه غير مسدد بكل شيء .. هذا ليس منهج اهل السنة .. رسول الله مسدد لكل شيء .. أي أن رسول الله يجتهد ثم ياتي الوحي بعد إجتهاده يؤيده بذالك أو يصوبه .. فتسديد بالغة غالباً أما تصويب أوإكمال نقص ... فرسول الله مسدد ومؤيد من الله تعالى تأيداً كاملاً .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
هههههههههههه مسدددددددددد لكل شي ويجتهد --لايستقيم ياولدي