الحقيقة الجلية في قول عمر-ماوجع الرجل-في يوم الرزيـــــــــــــة
بتاريخ : 30-11-2013 الساعة : 02:27 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخوان موضوع رزيه الخميس لطالما دافعوا الوهابيه الاقزام عن عمر ولفظه --يهجر--ويوكدون -لفظه غلب عليه الوجع واليوم نريد ان نقف على هذه اللفظه ومدلولها تفضلوا
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
المجلد التاسع-ص590
حديث4432
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ) . فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ، ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، لاختلافهم ولغطهم
والان ماذا عنوا بغلب عليه الوجع تابعوا
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
المجلد الثالث عشر-ص198-ح5763
مانصه سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من بني زريق ، يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما فعله ، حتى إذا كان ذات يوم أو ذات ليلة وهو عندي ، لكنه دعا ودعا ، ثم قال : ( يا عائشة ، أشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته فيه ، أتاني رجلان ، فقعد أحدهما عند رأسي ، والآخر عند رجلي ، فقال أحدهما لصاحبه : ما وجع الرجل ؟ فقال : مطبوب ، قال : من طبه ؟ قال : لبيد بن الأعصم ، قال : في أي شيء ؟ قال : في مشط ومشاطة ، وجف طلع نخلة ذكر . قال : وأين هو ؟ قال : في بئر ذروان ) . فأتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم في ناس من أصحابه ، فجاء فقال : ( يا عائشة ، كأن ماءها نقاعة الحناء ، أو كأن رؤوس نخلها رؤوس الشياطين ) . قلت : يا رسول الله : أفلا استخرجته ؟ قال : ( قد عافاني الله ، فكرهت أن أثور على الناس فيه شرا ) . فأمر بها فدفنت .
والوثيقه
----------------
سبب ايرادي هذا الحديث هذه الكلمه
--------
ماوجع الرجل
--------