شكرا للاخت الجزائرية على التوضيح
ولكنه اما اني لم اقع على المقصد تماما لدقته - او لعلي اختلف قليلا حسب فهمي العام
وطبعا هي اكثر تعمقا في العقائد ولكن لمزيد استفادة من وجودها اطمع بمزيد تفاصيل وارجوا ان لا اكون معها قد خرجنا بعيدا عن اصل الطرح وان هو بظاهره حيثية منه
واقول : حسب فهمي فان " الخطأ " له مرتبة ظاهرية متعلقة بظاهر التشريع
ومرتبة باطنية واقعية حقيقية متعلة في حقيقة التشريع
المعصوم لا يقع منه الخطا لعلمه بالظاهر والباطن للحقيقة
غير المسسدد والمعصوم - ان جاهد مع العلم فاكثر ما يصل اليه اجتناب الوقوع في الخطأ الظاهري التشريعي
واما الواقعي فمحال
فهل انا هنا صحيح في ما اطرح ام لا ارجوا تسديدي بالادلة وشكرا
حياكم الله اخي المكرم الطائي , وانا اقلكم ..
حياكم الله اخي المكرم الطائي , وانا اقلكم
احسنتم ولكن بمعنى ادق اقصد بخطأ المعصية , ان الاولياء الصالحون المقربون لم يفعلوا مكروها واحدا في حياتهم فما بالنا بمعصية, ومنها قضية الشيخ كاشف الغطاء كما نُقل في احواله , وكذلك قرأت في احوال السيد محمد رضا الشيرازي وغيره انهم لم يفعلوا مكروها واحدا في حياتهم فكيف بالمعصية ..
والمكروه : هو طلب ترك الفعل من غير الزام !!!