العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام

منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية الباحث الطائي
الباحث الطائي
بــاحــث مهدوي
رقم العضوية : 78571
الإنتساب : Jun 2013
المشاركات : 2,162
بمعدل : 0.52 يوميا

الباحث الطائي غير متصل

 عرض البوم صور الباحث الطائي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
iq1 راية اليماني ليست راية هدى !!!
قديم بتاريخ : 09-08-2014 الساعة : 03:26 PM


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرجنا بفرجهم


راية اليماني ليست راية هدى ، بل كما سيتضح انها راية ضلال
نعم لا تتعجب فهذا ما سوف يبينه صاحب الطرح الذي ننقل عنه طرحه وتحقيقه الروائي وتحليله للمتن.

ونقتبس له جزئا موما من طرحه الطويل العريض والذي فيه اهم ما نريد مناقشته ، ولمن يريد المزيد من التفاصيل فيمكنه متابعة ذالك من خلال منتديات ياحسين/ القسم المهدوي/ موضوع: حقيقة راية اليماني.للكاتب ابي لؤلؤة

طبعا حاولت التسجيل هناك من اجل الدخول والمناقشة ولكن لم يفعل تسجيلي ولا ادري ما السبب ولكن لا مشكلة كبيرة ، فقد احضرناه هنا ونعرضه لكم ثم نناقشه.


الرواية:
الغيبة النعماني صفحة 262 عن ابن عقدة، عن أحمد بن يوسف، عن ابن مهران، عن ابن البطائني عن أبيه،*ووهيب، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: إذا رأيتم نارا من المشرق شبه الهروي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد عليهم السلام إن شاء الله عزوجل إن الله عزيز حكيم. ثم قال: الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان شهر الله وهي صيحة جبرئيل إلى هذا الخلق. ثم قال: ينادي مناد من السماء باسم القائم عليه السلام فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب لا يبقى راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب، فان الصوت الاول هو صوت جبرئيل الروح الامين. وقال عليه السلام: الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك واسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم، فكم ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار، وإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا أنه صوت جبرئيل
وعلامة ذلك أنه ينادى باسم القائم واسم أبيه حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج. وقال عليه السلام: لابد من هذين الصوتين قبل خروج القائم عليه السلام: صوت من السماء وهو صوت جبرئيل، وصوت من الارض، فهو صوت إبليس اللعين، ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما يريد الفتنة، فاتبعوا الصوت الاول وإياكم والاخير أن تفتتنوا به. وقال عليه السلام لا يقوم القائم إلا على خوف شديد من الناس، وزلازل، وفتنة وبلاء يصيب الناس، وطاعون قبل ذلك، وسيف قاطع بين العرب، واختلاف شديد بين الناس، وتشتيت في دينهم، وتغيير في حالهم، حتى يتمنى المتمني [الموت] صباحا ومساء، من عظم ما يرى من كلب الناس وأكل بعضهم بعضا. فخروجه عليه السلام إذا خرج يكون عند اليأس والقنوط من أن يروا فرجا، فيا - طوبى لمن أدركه وكان من أنصاره، والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه، وخالف أمره، وكان من أعدائه. وقال عليه السلام: يقوم بأمر جديد، وكتاب جديد، وسنة جديدة وقضاء [جديد] على العرب شديد، وليس شأنه إلا القتل، لا يستبقي أحدا، ولا يأخذه في الله لومة لائم. ثم قال عليه السلام: إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم، فعند ذلك [فانتظروا] الفرج وليس فرجكم إلا في اختلاف [بني] فلان، فإذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان بخروج القائم، إن الله يفعل ما يشاء، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنو فلان فيما بينهم، فإذا كان ذلك طمع الناس فيهم واختلفت الكلمة، وخرج السفياني وقال: لابد لبني فلان أن يملكوا، فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق كلهم
وتشتت أمرهم حتى يخرج عليهم الخراساني والسفياني: هذا من المشرق، وهذا من المغرب، يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان: هذا من هنا، وهذا من هنا حتى يكون هلاك بني فلان على أيديهما، أما إنهما لا يبقون منهم أحدا. ثم قال عليه السلام: خروج السفياني*واليماني*والخراساني في سنة واحدة وفي شهر واحد في يوم واحد ونظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه، ويل لمن ناواهم. وليس في الرايات أهدى من راية*اليماني*هي راية هدى لانه يدعو إلى صاحبكم، فإذا خرج*اليماني*حرم بيع السلاح على [الناس و] كل مسلم وإذا خرج*اليماني*فانهض إليه، فإن رأيته راية هدى، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه، فمن فعل فهو من أهل النار، لانه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم. ثم قال لي: إن ذهاب ملك بني فلان كقصع الفخار، وكرجل كانت في يده فخارة وهو يمشي إذ سقطت من يده وهو ساه عنها فانكسرت، فقال حين سقطت: هاه - شبه الفزع، فذهاب ملكهم هكذا أغفل ما كانوا عن ذهابه. وقال أمير المؤمنين عليه السلام على منبر الكوفة: إن الله عزوجل ذكره قدر فيما قدر وقضى بأنه كائن لابد منه، أخذ بني امية بالسيف جهرة وأن أخذ بني فلان بغتة. وقال عليه السلام: لابد من رحى تطحن، فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عسفا خاملا أصله، يكون النصر معه، أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم يقتلونهم هرجا. والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى من الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات
البرية والبحرية جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد


بداية هذه الرواية أحادية وضعيفة سنداً عند الخوئي بإبن البطائني وأبيه ومرفوضة عندي بأحمد بن يوسف ووهيب بن حفص فيكون سندها ساقطاً لدى المنهجين ولنتطرق إلى المتن*
فالرواية تقول :
إذا رأيتم نارا من المشرق شبه الهروي العظيم تطلع ثلاثة أيام*أو*سبعة
فالإمام لا بد أن يكون حازماً فإما ثلاثة وإما سبعة فليس في قاموس كلمة أو قابلة للتحيُّر عند المعصوم لأن عبارة أو تأتي كعدم التأكد من الحالة الأساسية

ثم يقول :
لا يبقى راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت
فلا أدري فهل الفزع يجعل القائم يقعد والمعلوم أن الفزع يؤدي الى القيام فزعا لا العكس
ثم يقول*
وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم
أليس المقصود فيمن قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم على زعم إبليس ليشككهم المقصود به هو عثمان بن عفان ومن قال أن هناك أحد في هذا العصر يريد أن يثأر من قتلة عثمان وهل قتلة عثمان أحياء بيننا ليطالب بدمه ابليس ويخدع الناس بل بالعكس فمطالبته بدم عثمان سيؤكد للناس أنه كاذب حتماً وهي في الواقع ليست بخديعة*

ونكمل فيقول*
يقوم بأمر جديد، وكتاب جديد، وسنة جديدة وقضاء [جديد] على العرب شديد ، وليس شأنه إلا القتل، لا يستبقي أحدا

وهنا كأن الرواية تقول أن هناك سنة جديدة وكتاب جديد مع أن السنة الجديدة فيها إشارة إلى بطلان السنة القديمة التي قبلها ولو كانت هي نفسها سنة رسول الله لتم التعبير عنها بكلمة يجدد السنة مع وجود مقتطف من دعاء معتبر يشير الى هذه العبارةاللهم وجدد به ما امتحي من دينك، وأصلح*به ما*بُدِّلُ من حكمكا*تقول أن الإمام الحجة كل همه هو القتل ومن ثم لا يستبقي أحدا أي أنه لا يبقي أحدا .

ثم نكمل فيقول*
خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة وفي شهر واحد في يوم واحد ونظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه، ويل لمن ناواهم

لعل في جملة ويل لمن ناواهم دلالة واضحة إلى كذب هذه الرواية يعني إن ناوأنا راية السفياني فالويل لنا وهنا لا تخلو المسألة من أمرين فإما راية السفياني راية هدى كما سيأتي الحديث عنها في المقتطف المقبل فيكون الويل لنا إن ناوأناها وإما المقصود أن من يناوئها سيصيبه عذاب وسيحل عليه الويل وتكون هذه دعوة صريحة واضحة الى تجنب هذه الرايات بالجلوس في الدار وإنتظار قيام القائم لأنه لو سلمنا فرضاً أن راية اليماني هي راية هدى وأنها تكون مناوئة لراية السفياني فهذا يعني بأننا سنكون طرفاً مناوئاً للسفياني وسيحل علينا الويل حسب مضمون الرواية وكيف اذا اوضحنا لكم أن لا وجود لشيء اسمه راية الخرساني .

نكمل فيقول :
وليس في الرايات أهدى من راية اليماني هي راية هدى لانه يدعو إلى صاحبكم
لقد أوضحنا المعنى سابقاً ونكرره مع الزيادة*
فلمن يعتقد بهدى راية الخرساني فهذه الرواية تؤكد على واحدة من الإثنين فإما رايتي الخرساني والسفياني رايتي هدى فتكون راية اليماني هي الأهدى لأنه بعبارة أهدى فلا بد ان تكون غيرها رايات هدى وإلا لكان التعبير أن راية اليماني هي فقط راية هدى من دون إستعمال كلمة أهدى لأن وجود أهدى تدل على الأفضل أي أن الرايتين الأخريين هما رايتا هدى والراية الثالثة وهي اليماني أهداهما وهذا لا ينسجم مع فكرة ضلالة راية السفياني .
والثانية هي أن نأخذها بمعنى الأقل سوءاً وهنا تأتي كلمة أقل سوءاً يعني أفضل السيء مع وجود الأسوأ فتكون رايتي الخرساني والسفياني هما الأسوأ والأقل سوءاً هي راية اليماني وهذا المرجح عندي وإن كانت راية الخرساني لم يكن لها ذكر في تراثنا الشيعي وسوف أتطرق بموضوع خاص بها هذا لو سلمنا بسند الرواية*
وأما قوله ان السبب في هدايته لأنه يهدي إلى الحق فهي فيها تناقض إذ أنها كيف تكون أهدى لأنها تدعو إلى الحق وما بال جعل الرايتين الأخريين هدى لأنهما لا يدعيان الى الحق فإن كانت الأهدى لإرشادها للحق فهذا لا يعفي أن تكون الرايتين الأخريين رايتا حق مجتزأ أو مصغَّر عن الحق الأكبر الذي تدعو إليه الأكثر هدايةً وأما الحق فلا يمنع ان يكون اليوم عنواناً لكل راية على الأرض فاليوم قد نجد الأحزاب كل مبادئها تدعو إلى الخير والمحبة والأخلاق بل قد نجد كل الأديان تدعو لذلك ولكن هل هذا مسوغ أن أنتمي إليها فملك الحبشة على عهد رسول الله كان حاكماً عادلاً كما وصفه النبي يحكم بالحق ولا يُظلم عنده أحد رغم انه لم يكن مسلماً حينها فهل هذا يعني أننا نترك الإسلام وندخل في دينه أو ثورة العباسيين التي قام بها أبو مسلم الخرساني ضد بني أمية والتي رفع فيها شعار يا لثارات الحسين والرضا لآل محمد فهذه كلها كلمات حق برّاقة فهل هذا يعني أن ندخل مع العباسيين في الثورة .

نكمل فيقول :

فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على [الناس و] كل مسلم وإذا خرج اليماني فانهض إليه، فإن رأيته راية هدى، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه، فمن فعل فهو من أهل النار، لانه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم

وهذه من أغرب ما قرأته فيما يلي :*فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على [الناس و] كل مسلم
فاليماني في حالة حرب فكيف يحرم بيع السلاح على المسلمين وكيف سيقاتل اعداءه فهل سيستعمل الكاراتيه مثلاً وهل بيع السلاح محرَّم شرعاً إن كان هو سيستعمل السلاح أثناء القتال والذي سيتطلب اعداد الجيش وإمداده بالسلاح .
وبعدها يقول وإذا خرج اليماني فانهض إليه*
وهذه الأكثر غرابة فالرواية تقول ويل لمن يناوئ راية السفياني وبعدها تقول وإذا خرج اليماني فانهض إليه طيب يا جماعة إذا نهضت إليه لأنصره فالبطبيعي سيكون قتاله ضد السفياني أو أنا غلطان وإذا كان قتاله ضد السفياني سيحل علينا الويل وأكثر من ذلك نسأل من هو اليماني وما اسمه وما هي صفاته وشروط قيامه وخروجه حتى أنهض إليه في الوقت الذي أكتب فيه الآن هناك العشرات يدعون اليمانية ويطلبون من الناس الإنضمام إلى رايتهم فكيف أعرف الراية اليمانية الكاذبة من الصحيحة وكيف أختبرها حتى أنهض إليها ولا ألتوي عليها لكي لا أكون من اهل النار كما تقول الرواية إذاً إن لم يكن لدينا أي علامة تؤكد على شخصية اليماني فكيف استطيع تمييزها فهل من المعقول أهل البيت يقولون لي انهض الى راية اليماني من دون أن يعطوني اقلها تفاصيل اضافية لمعرفة شخصيته أم هي قضية دبِّر رأسك ونفسك بنفسك إما تصيب وإما تخيب

ثم يقول إن الله عزوجل ذكره قدر فيما قدر وقضى بأنه كائن لابد منه، أخذ بني امية بالسيف جهرة وأن أخذ بني فلان بغتة. وقال عليه السلام: لابد من رحى تطحن، فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عسفا خاملا أصله، يكون النصر معه، أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم يقتلونهم هرجا. والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى من الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات
البرية والبحرية جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد

وهذه الأعجب لأن بني فلان كما هو واضح في هذه الرواية يسكنون في الكوفة بقوله في نفس الرواية :
لابد لبني فلان أن يملكوا، فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق كلهم
وتشتت أمرهم حتى يخرج عليهم الخراساني والسفياني: هذا من المشرق، وهذا من المغرب، يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان: هذا من هنا، وهذا من هنا حتى يكون هلاك بني فلان على أيديهما، أما إنهما لا يبقون منهم أحدا
إذاً يكون بني فلان في الكوفة ويكون هلاكهما على يد الخراساني والسفياني وهي على شاطئ الفرات*

فالمختصر ان هذه الرواية متناقضة فيما بينها ولم نعرضها على أحاديث أخرى صحيحة لأننا سنفعل ذلك في المرحلة بعد المقبلة .

وللكلام تتمة ...

توقيع : الباحث الطائي
لا اله الا اللـه محمــــد رســــول الله
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

( الاسلام محمدي الوجود . حُسيني البقاء . مهدوي الغاية )

*
*

الباحـ الطائي ــث
من مواضيع : الباحث الطائي 0 القراءة السياسية والعلامتية لاحداث مصر
0 متى يخرج السفياني لغزو العراق
0 في أي فصول السنة يظهر القائم ع
0 الفتنة الشرقية الغربية وعلو بني إسرائيل الثاني
0 قراءة جديدة في رواية اذربيجان
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:29 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية