|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 78270
|
الإنتساب : May 2013
|
المشاركات : 66
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شيخ الراضي
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 13-01-2015 الساعة : 02:51 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث الطائي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسمه تعالى
اقتبس التالي من الفاضلة الجزائرية
عن الصادق (ع) : ((وخروج رجل من ولد عمي زيد باليمن )) والتي تغاضى عنها الاخ الفاضل الطائي او لم يفهم المقصد منها ..
الجواب // ولو اني فضّلت ان انهي النقاش معكم في هذا الطرح .
ولكن للتنبيه
التغاضي عن الحق والحقيقة ليست اخلاق الباحث الطائي ، وطريقة عمله !!! ولو اختي الفاضلة الجزائرية
وكما تعلمين وترين ، انها لم تربط او يظهر منها انّ المقصود به هو عين اليماني الموعود بما يفيد القطع .
ومع هذا وللامانة العلمية والبحثية
اقول / ضعوا لنا اصل الرواية التي اخذ منها هذا المقطع ، ( حيث لم اجدها للان ) ، واذا ثبت انها تخص اليماني الموعود ، فهذا يفيد دليل نقض على خضرية اليماني ، وليس عندي تعصب على الطرح .
دمتم موفقين جميعا
والسلام عليكم .
|
السلام عليكم
أخي الغالي الباحث الطائي لي عودة مع مناقشتك
لكن الآن أضع بين يديك الرواية المقصودة :
كتاب فلاح السائل للسيد ابن طاووس ص170 :
عن عباد بن محمد المدايني قال دخلت على أبى عبد الله(الصادق ) عليه السلام بالمدينة حين فرغ من مكتوبة الظهر وقد رفع يديه إلى السماء ويقول أي سامع كل صوت أي جامع
أي بارئ كل نفس بعد الموت ... وأنجز لوليك وابن نبيك الداعي إليك باذنك
وأمينك في خلقك وعينك في عبادك وحجتك على خلقك عليه صلواتك
وبركاتك وعده اللهم أيده بنصرك وانصر عبدك وقو أصحابه وصبرهم
وافتح لهم من لدنك سلطانا نصيرا وعجل فرجه وأمكنه من أعدائك
وأعداء رسولك يا ارحم الراحمين ، قلت أليس قد دعوت لنفسك جعلت
فداك قال دعوت لنور آل محمد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم
قلت متى يكون خروجه جعلني الله فداك قال إذا شاء من له الخلق والامر
قلت فله علامة قبل ذلك قال نعم علامات شتى قلت مثل ما ذا قال
خروج راية من المشرق وراية من المغرب وفتنة تظل أهل الزوراء و
خروج رجل من ولد عمى زيد باليمن وانتهاب ستارة البيت .
ـ السؤال : حين نضم هذه الرواية إلى الروايات التي تقول بخروج اليماني من اليمن
ألا تخص ذلك اليماني الموعود ؟
تفضل أيها الباحث الطائي الآن حول هذه الرواية بالتحديد .
*** تحية احترام للأخ العزيز منتظر العسكري و الأخت الفاضلة الجزائرية
و تحية توقير للباحث الطائي وما زال حوارك مع الجميع طيبا محترما ***
|
|
|
|
|