انا على يقين من ذلك ان الامام الحجة المنتظر لو قدر له ان يكون هذا زمانه و آوان خروجه فانه لن يجد غير انصار حزب الله (حسن نصر الله )
والمجاهدين الذين يقاتلون ويجاهدون داعش في العراق بين صفوفه ،
فهؤلاء اثبتوا بحق انهم نذروا انفسهم في سبيل اعلاء كلمة الله والذب عن حرمات الله ومقدساته وانهم لن يترددوا لحظة معينة في سبيل القتال والجهاد تحت رايته المنصورة باذن الله تعالى ،