[الطالب313]

كارررررررررررررثه انتباه

#الاحمق_العثيمين_لاينفي_الامعاء عن الله وينفيها بعد -- ولكنه #لم_ينفي_السره عن معبوده الامرد

الامعاء والسرة -هل هن منفيات عن الله

يعتقد الكثير عن قراءة هذا العنوان اننا نبالغ او نتقول من عند انفسنا ونحن وكما تعودنا اننا نلزم الناس بما يعتقدون ونبين لمتابعي المجسمه خفايا ما يضمره كبارهم وكما عودناهم بالرجوع الى المصادر الرئيسيه لما نقول وعلى نفس المنوال نبدا هذا الموضوع بايراد قل المجسم الكبير العثيمين فقد قال في

شرح العقيده التدمرية للعثيمين ص368
يقول العثيمين في الشرح
اولا - ان السمع الذي يجب قبوله خبر الصادق عما هو الامر عليه في نفس الامر في نفسه اي في نفس الامر مثل اذا اخبر الله عن نفسه ان له وجها فهذا خبر صادق عما هو الامر عليه في نفس الامر الامر الواقع ان الله تعالى له وجه اخبر الله به عن نفسه فهو خبر لكن الاعتماد على الخبر في هذا الامر بالحقيقه مصادرة لانه لا يكفي ان تقول هذا الكلام لانك لو اعتمدت على مجرد السمع لما استطعت ان تنفي عن الله الاكل اللهم الا اذا قلنا-وهو يطعم ولا يطعم-ولكن #لاتستطيع ان تنفي ان الله له امعاء لايمكن لا في القران ولا في السنة نفي الامعاء عن الله لا في القران ولا في السنه نفي الاذن عن الله لا في القران ولا في السنه نفي السرة عن الله ولاااثباتها ايضا اذن يقول-الخبر دليل على المخبر عنه.


اقول بعد ان ساق العثيمين ما تبناه وما اعتقده صراحه في انه لم يرد في الكتاب ولا في السنه نفي الامعاء عن الله وكرر الامر تاكيد لهذا وازاله عن المستمعين والقارئين له ثقل الاستنكار حيث انه بتكراره لمرتين قوله لافي القران ولا في السنه هناك نفي الامعاء عن الله وهذا التكرار منه يتبين ان من كان يستمع له علم من تقاطيع وجهه الدهشه لانه من المعلوم ان هذه الكتاب هي تفريغ لتسجيلات ومحاظرات له يلقيها امام جمع فاكيدا دهشوا للوهله الاولى عندما قال هذه الكلمات فاكد هذا انه لم يرد في القران ولا في السنه نفي الامعاء عن الله مع انه يقول نعم قال تعالى وهو يطعم ولا يطعم- فاقول هنا ان هذه عين عقيدته واعتقاده فهو لا يجد ملازمه بين نفي الامعاء عن الله بانه لايطعم والسبب في هذا في ان الجنين في بطن امه يملك الامعاء ولكنه لايستعملها اصلا فربما كان معبوده يمتلكها وهو لايستعملها فهو قرر بانه لاننفي ولانثبت لانه لم يرد في القران والسنه ما يؤكد او يميز احدى الطرفين على الاخر وايضا موضوع الاذن وهو اصلا لم يقبل من قبل بان نفوها كما سنورد وموضوع السره ايضا يقول لم يرد والغريب الغريب كيف انه لم يرد في القران دليل على نفي السرة عن الله سبحانه وتعالى على نظر المجسمة والله يقول-لم يلد ولم يولد- ومعلوم ان من كان عنده السره هي في الاصل من متكونه من الحبل السري ومن كانت عنده هذه السره وجب ان يكون مولودا وانه كان متصلا بحبل سري مع امه فكيف لم يرد في القران ولا في السنه ما ينفي السره عن الله والله يقول- لم يلد ولم يولد-سبحانك هذا بهتان عظيم.
اما القول هنا وطريقتهم المعتاده في هذا من عدم النفي والاثبات في نفس الوقت فسنبين الطريق الانجع في الكلام على وفق ما يعتقدون .

ويقول في ص 369-ولكن اذا وجد في العقل ما يمنعه وجب ان نمنعه مثل الذي ذكر من الرمد والحزن والخوف
لكن هل نقول لما لم يرد لاسمع بنفيه يجوز اثباته
لا لان هناك دليلا اخر عقليا يمنع وجوده.

فهنا يستعمل الدليل العقلي في نفي الرمد فما بالك لاتستعمل تشغل عقلك في نفيك تلك التراهات عن الله سبحانه وتعالى ايها المجسم.

ص371
واذا قال قائل ماذا عن الاشياء التي لاتقتضي النقص ولم ينص عليها
فالجواب اذا كان ذلك يقتضي كمال وهو غير وارد فاننا لاننفيه عن الله ولكننا نتوقف في ابانته ونستفصل في معناه لانه قد يقتضي كمالا بحسب مفهومي انا ولكنه في الواقع لايقتضي الكمال فالشي الذي لم يرد ف يالكتاب والسنه وهو في نظري يقتضي كمالا لايجوز اثباته بعينه لكنني اقول ان كان كمالا فهو ثابت لله وان كان نقصا فهو منزه عنه انا ان اثبته انا لله فهذا لايجوز لانه من الممكن ان اعتقد انه كمال وهو ليس بكمال.

واذا سال سائل هل من الممكن انن يرد السمع بما لايقتضي الكمال
فالجواب لا لايمكن ان يرد السمع الا بما يقتضي الكمال
هناك صفات كمال تستر نقصا فيكون هذا الكمال مكملا لنقص فيه والله سبحانه وتعالى لايحتاج الى تكميل ونحن نعلم الان امتناع اللباس عن الله سبحانه وتعالى لهذا لاسبب لان كون اللباس كمالا للانسان من اجل ان الانسان ناقص يحتاج الى تكميله باللباس





ص378
مثلا لو قال قائل هل يجوز ان نثبت لله امعاء وكبدا ومعدة ومااشبه ذلك؟
نقول- لايجوز ذلك لان هذه انما هي للاكل والشرب اوعيه الاكل والشرب والله سبحانه وتعالى لاياكل ولايشرب فليس بحاجه الى هذا لا الى الاكل ولا الى الشرب ولا الى التهما بخلاف اليد اليد يجوز ان تثبت لله بل يجب ان تثبت لله لانها أله الفعل والله سبحانه وتعالى يفعل ويعمل.اهـ

هنا وبعد عشرين صفحه يقول ان الله لايحتاج الى امعاء وكبد ومعدة والسبب لان هذه اعدت للاكل والشرب والظاهر والله اعلم ان من كان يستمع له استنكر عليه قوله السابق في انه لم يرد في الكتاب والسنه نفي الامعاء عن الله وفي نفس الدرس العثيمين قبل النتاج العقلي وهناك وقبل عشرين صفحه من الكتاب نفسه لم ينفي هذا ولم يقل انني انفي الامعاء والمعده عن الله بل قال انه لم يرد في القران ولا في السنه نفيها وكرر الامر مرتين ولكن كما قلت لكم نقضوا عليه وتراجع بعدها عن هذا فنفاها للوازمها فلو قال له قائل انك نفيت الامعاء والمعده عن الله سبحانه وتعالى لان هذه ادوات تستعمل للاكل ومعنى هذا انك نقيتها للوازمها فنقول لك الطفل في بطن امه يمتكل هذه الادوات ولايستعملها للاكل فمعنى كلامك انه اذا وجدنا مخلوقا خلقه الله سبحانه وتعالى وهو لايحتاج المعدة والامعاء للاكل بل وجودها هو كمال بحد ذاتها مكمل لما عنده لزم اثباتها وقبولها فعليك على هذا النحو ان تقبل ان لله سبحانه وتعالى امعاء ومعدة على نفس المنظار الذي استعملته ومن ثم يامجسم لو كنت تنفيها عن الله لان الله لا يحتاج الى الاكل والشرب لكان اولى ان تنفي السره التي توقف في نفيها وهي تثبت ان الله مولود اصلا على وفق لوازم الكلام سبحان الله وتعالى عما تقولون.


المحصله انه لم ينفي المعده من قبل والظاهر انهم انكروا عليه ورجع عن قوله ولكن بقى انه لم ينفي السسسسسسسسسسسسره عن معبوده الامرد




شذرات من كتاب

صنم_في_عماء_معبود_ابناء_الطلقاء