:: أوصيكن بالاقتداء بالقدوات الصالحات كالسيدة فاطمة الزهراء والسيدة زينب الكبرى سلام الله عليهما.
:: عليكن ببذل المزيد من الجهد والسعي للارتفاع بمستوى أخلاقكن.
:: احرصن أن يكون أحد أولادكن _ على الأقل _ من أهل العلم.
لكي تتوفق المرأة عليها أن تلتزم بـ :
١. طاعة الله عز وجل
٢. اغتنام الفرص
كل امرأة يمكن أن تصنع لنفسها تاريخاً مشرقاً إن التزمت بما يلي:
1. السير على خطى أهل البيت صلوات الله عليهم أجمعين.
2. العمل بما يُرضي الله عز وجل.
3. الإخلاص في العمل.
4. الجد والاجتهاد في العمل.
تستطيع المرأة المؤمنة أن تكون ممن يحيون أمر أهل البيت سلام الله عليهم وذلك بـ:
1. تعلم أحكام الدين بأصولها وفروعها.
2. تعليم أحكام الدين للناس.
:: إن الزهراء سلام الله عليها أسمى نموذج يمكن أن تقتدي به المرأة في سائر شؤونها الحياتية.
:: يجب على كل مؤمنة أن تُسعد فاطمة في الحسين صلوات الله وسلامه عليهما، وذلك بأن تقوم بتعبئة وهداية وإرشاد وتوجيه الفتيات من الجيل الجديد.
:: وظيفتك أيتها المرأة ثقيلة جداً، وواجبك أن تعرفي دين الله سبحانه، وأن تبلّغي ذلك للآخرين، ليس بأسلوب النقل، وإنما بالبيان والإفصاح أيضاً، ورد الشبهات عبر عقد الجلسات، وإدارتها على نحو جيّد، حتّى تتحقق إمكانية إداء الواجب بصورة أفضل.
:: على كل فرد، سواء كان رجلاً أو امرأة، أن يجعل لنفسه أسوة وقدوة، وخير أسوة لنا بل وأفضلها هي سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء سلام الله عليها، كما قال مولانا المفدى الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف: «لي أسوة بأُمّي فاطمة».
:: على المرأة أن تسعى لكي تكون أسوة وقدوة للأُخريات؛ وذلك بالتعبئة العلمية، وبالتحلّي بأخلاق الإسلام العظيم.
:: إعلمن أن أجر تعليمكن حكماً شرعياً واحداً أو مسألة علمية واحدة لغيركنّ له أجر عظيم عند الله تعالى وهو أثمن من كنوز الأرض كلها.