|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 2710
|
الإنتساب : Feb 2007
|
المشاركات : 20,583
|
بمعدل : 3.17 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
بتاريخ : 05-01-2008 الساعة : 03:49 AM
• جده: الإمام جعفر الصادق (عليه السلام). • أبوه: الإمام موسى الكاظم (عليه السلام).
• أمه: تكتم، أو الطاهرة، وتكنى بـ (أم البنين).
• ولادته: ولد في المدينة المنورة يوم الخميس 11 ذي القعدة سنة 148.
• ألقابه: الرضا، الصابر، الوفي، الصادق، الفاضل.
• نقش خاتمه: ما شاء الله لا قوة إلا بالله.
• زوجاته: سبيكة ـ من أهل بيت مارية زوجة رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وأم ولده إبراهيم ـ أم حبيبة بنت المأمون العباسي.
• ولده: الإمام محمد الجواد (عليه السلام).
• شعراؤه: دعبل الخزاعي، أبو نؤاس، إبراهيم بن العباس الصولي.
• ولاية العهد: بويع له بولاية العهد في 5 شهر رمضان سنة 201.
• السكة الرضوية: بعد البيعة للإمام عليه السلام بولاية العهد ضربت بإسمه الدراهم والدنانير.
• ملوك عصره: هارون الرشيد، الأمين، المأمون.
• وفاته: توفي يوم الثلاثاء 17 صفر سنة 203 متأثراً بسم المأمون.
• قبره: في خراسان ينافس السماء علواً وازدهاراً، على أعتابه يتكدس الذهب، ويزدحم المسلمون من شرق الأرض وغربها لزيارته، والصلاة عنده، والتطواف حول ضريحه الأقدس.
النصوص الدالة على إمامة علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
• قال الشيخ المفيد: (كان الإمام القائم بعد أبي الحسن موسى بن جعفر (عليهما السلام) ابنه أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) لفضله على جماعة إخوته وأهل بيته وظهور علمه وحلمه وورعه واجتماع الخاصة والعامة على ذلك فيه، ومعرفتهم به منه ولنص أبيه (عليه السلام) على إمامته من بعده وإشارته إليه بذلك دون جماعة أخوته وأهل بيته.. فممن روى النص على الرضا علي بن موسى (عليهما السلام) بالإمامة من أبيه، والإشارة إليه منه بذلك من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته (عليه السلام):
داود بن كثير الرّقي، ومحمّد بن إسحاق بن عمّار، وعلي بن يقطين، ونعيم القابوسي، والحسين بن المختار، وزياد بن مروان، والمخزومي، وداود بن سليمان، ونضر بن قابوس، وداود بن زربي، ويزيد بن سليط ومحمد بن سنان)(1).
•• ولنذكر بعض النصوص كنموذج ممّا ورد في إمامة علي بن موسى الرضا (عليهما السلام):
• روى الكليني بإسناده عن الحسين بن نعيم الصحّاف قال: (كنت أنا وهشامُ بنُ الحكم وعليُّ بنُ يقطين ببغداد، فقال عليُّ بن يقطين: كنت عند العبد الصالح جالساً فدخل عليه ابنُهُ عليّ فقال لي: يا عليّ بن يقطين هذا عليٌّ سيد ولدي أما إني قد نحلتُهُ كُنيتي، فضرب هشامُ بن الحكم براحته جَبهَتَهُ ثم قال: ويحك كيف قلت؟ فقال عليّ بن يقطين: سمعتُ والله منه كما قلت فقال هشام: أخبَرَكَ أن الأمر فيه من بعده)(2).
|
|
|
|
|