:mad: عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي احب أن اطرح عليكم موضوع حيرني كثير 000 نعم احترت في موضوعي لانه اصبح منظر عادي لدا نسائنا وفتياتنا هداهن الله000
الاوهو 000 لبس البنطال 0000
اخواتي والله هذا الموضوع اشغلني كثير؟؟؟؟؟؟
تعلمون لماذا؟؟؟؟
لان حكمه حراااااااام والعقوبه شديده00
اخواتي اعلموا رحمكم الله ان اتقى انسان على وجه الارض لايدخل الجنه الا؟؟؟؟
برحمة اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــه
فلماذا نخسر رحمت الله لنا وهي سبيل النجاه من عذابه..
احبابي قال الرسول صلى الله عليه وسلم
"لــــــعن الله المتشبهين الرجال بالنساء والنساء بالرجال..."الى اخر الحديث0
اتعلمون ماهو (العـــــــــــــــن)هو الابعاد والطرد من رحمة الله
هاهو قصدي من قولي اننا سوف نخسر رحمة الله استنادا من هذا الحديث
ويستثى بإبحاة لبسه للمتزوجات عند ازواجهم فقط" والله اعلم".. فيا اختي الحبيبه اعلمي حكم ذلك البنطال الذي يستمتع به لساعات وحجتنامواكبة الموضه التي تدعوا الى الانفتاح الامن رحم ربي وهذا ناااااااادر00000اسالكي بالله قفي مع نفسك دقيقه وستعلمي ان الامر لايحتاج الى مجهود وتذكري العقاب فاتركي هذا البنطال ومزقيه قبل فوات الاوان 0000
أعلمي رحمك الله أن هناك قصة رواها احد الشيوخ على هذا الامر..والقصة بإختصار ان فتاة ادمنت لبس لبنطال حتى اتاها الاجل وهي لابسته..فتقسم التي غسلتها ان البنطال ذاب في جلده ولم يستطيعوا نزعة فكفنوها به .."الله اعلم"..ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم....
وهذه قصة لفتاة اخرى..:اعتبروا يا اولوا الابصار..
(لابسة البنطال لم تستطع التفاهم مع ملك الموت---------------------------
أختاه: إن من النصح لكِ والخوف عليك أن أسألك: لماذا هذا العبث بالحجاب؟ أما علمتِ أنه شرفُ المسلمة وعزُ المؤمنة؟ إلى متى وفتياتنا يجعلن من أجسادهن هياكل يعرض عليه الغرب زبالات أفكارهم وأصناماً متحركة تُعلق عليها أزياؤهم الفاضحة، وكتلاً من اللحوم المتمايلة مُهِمَّتُها العبث بقلوب الرجال وتحريك كوامن الشباب؟ أجيبي أيتها المسلمة إلى متى.. إلى متى؟؟ أما سمعت عن تلك الفتاة المسكينة التي ظنت أن الموت لن يأتيها إلا عندما تُصبحُ عجوزاً لا تُشتهى ومسنةً لا تستطيع مجاراة خطوط الموضة وصرعات الأزياء.. فخرجت إلى السوق ببنطالها الضيق وبلوزتها المفتوحة وعباءتها الشفافة المطرزة التي لا تستر جسداً ولا تنم عن رغبة في حشمة.. فرأتها إحدى الصالحات، فأدركت أنها ضحية من ضحايا الغزو الفكري - الذي زعم مروجوه أن لا دخل للدين في صفة ملابس المرأة فهي تلبس منها ما شاءت بلا ضوابط بزعم الحرية - فاقتربت منها مشفقة فذكرتها بأدب وناصحتها بحكمة.. وختمت نصيحتها بقولها: ماذا لو جاءك ملك الموت وأنتِ بهذه الهيئة؟ فردت ساخرة: إذا جاء ملكُ الموت سأتفاهمُ معه!! الله أكبر... ما أعظمها من جُرأة وما أكبرَها من كلمة!!
تقول الأخت :رأيتُ جمعاً من الناس قريباً مِنِّي اجتمعوا على شيء فلمَّا نظرتُ إلى ما اجتمعوا عليه وإذا بها صاحبة البنطال قد سقطت عباءتها وظهر بنطالها وانكشف ما بقي من سترها وهي مجندلة لا حراك بها.. فاللهم حسن الخاتمة.. إن الله الذي خلقها وأنعم عليها بهذه النعم ( صحةً وشباباً ومالاً ) أرسل إليها ملك الموت ليتوفاها كما قال تعالى: قُل يَتَوَفَّاكُم مَّلكُ المَوتِ الَّذِى وُكّلَ بِكُم ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم تُرجَعُونَ [السجدة:11] فجاءها ملك الموت بعد قولها ذلك بدقائق فلم تستطع التفاهم معه!!! )
منقول :eek: