[QUOTE=عبد العباس الجياشي;808981]
زميلي عندي لك سؤالين
إذا أجبتني عليهما سوف
أتيك بعشرات الأحاديث إذا أجبت على هذا التساؤلات
حدثنا عبد الله حدثنا علي بن حكيم الأودي أنبأنا شريك عن أبي إسحاق عن سعيد بن وهب وعن زيد بن يثيع قالا
نشد علي الناس في الرحبة من سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خم إلا قام قال فقام من قبل سعيد ستة ومن قبل زيد ستة فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي رضي الله عنه يوم غدير خم أليس الله أولى بالمؤمنين قالوا بلى قال اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه
حدثنا عبد الله حدثنا علي بن حكيم أنبأنا شريك عن أبي إسحاق عن عمرو ذي مر بمثل حديث أبي إسحاق يعني عن سعيد وزيد وزاد فيه وانصر من نصره واخذل من خذله حدثنا عبد الله حدثنا علي أنبأنا شريك عن الأعمش عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=6&Rec=912
قال الطبراني : المعجم الأوسط / 6/ 218 ،
عن عمار بن ياسر يقول وقف على علي بن أبي طالب سائل وهو راكع في تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلمه ذلك فنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه
وقال الألوسي : في روح المعاني/6 /186
عند معظم المحدثين نزلت فى على كرم الله تعالى وجهه والإمامية كما علمت يستدلون بها على خلافته بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم .
والزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار/ 2 / 238
عن عمار بن ياسر يقول وقف بعلي سائل وهو واقف في صلاة تطوع فنزع خاتمه فأعطاه السائل فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلمه ذلك فنزلت إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه
وقال : في شرح المقاصد في علم الكلام /2/ 288
نزلت باتفاق المفسرين في علي بن أبي طالب رضي الله عنه حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع في صلاته وكلمة إنما للحصر بشهادة النقل والاستعمال والولي .
المواقف /3 / 601
والمتصرف في الأمة هو الإمام
وأجمع أئمة التفسير أن المراد علي
وللإجماع على أن غيره غير مراد
والجواب أن المراد هو الناصر .
وهذه المصادر تذكرة انه لما الذي تصدق أمير المؤمنين
وهو راكع نزلت هذه الآية المباركة
التفسير الكبير /12 / 18، التسهيل /1 /181، الدر المنثور / 3 /104 ،
المحرر لوجيز في تفسير الكتاب العزيز / 2 / 208 ،
تفسير ابي السعود /3 /52 ،
تفسير ابن ابي حاتم /4 /1162 ، تفسير ابن الكثير /2 / 72
تفسير البغوي / 2 / 47 ، تفسير البيضاوي / 2 / 339
تفسير السمر قندي / 1 / 424 ، تفسير السمعاني /2 / 47
تفسير الطبري / 6 /288 ، تفسير القرطبي / 6 / 221
تفسير النسقي / 1 / 289 ، دقائق التفسير / 2 /206
زاد الميسر / 2 / 383 ، تفسير البحر المحيط / 3 / 525
تفسير العز بن عبد السلام / 1 / 393 ، تفسير قاتل بن سليمان / 1 / 307 ،
مشكل اعراب القرآن /1 /55 ، الكشاف / 1 / 682 ،
أحكام القرآن الجصاص / 4 / 102 ،
روح المعاني / 6 / 167 ، المعجم الأوسط / 6 / 218 ،
مجمع الزوائد / 7 / 17 ، مرقاة المفاتيح / 11 / 246 ،
تاريخ مدينة دمشق / 42 / 357 ، تخريج الاحاديث والاثار /1 / 409
معرفة علوم الحديث / 1 /102 ، الصواعق المحرقة / 1 / 104 ،
الصواعق المرسلة / 2 / 697 ، ذخائر العقبى / 102 ،
البداية والنهاية / 7 / 358 ، شواهد التنزيل / 1 / 208 ،
جواهر المطالب في مناقب الإمام علي بن أبي طالب / 1 / 76 ،
مناقب الإمام علي بن أبي طالب / 264 ، ينابيع المودة / 2 / 192 ،
مطالب السؤول في مناقب آل الرسول / 171 ،
شرح نهج البلاغة / 13 / 277 ،
نظم درر السمطين / 86 ، معارج الوصول إلى معرفة آل الرسول / 34 ،
الأول نحن نقول من قول النبي من كنت مولاه فعلي
معنى الولاية و هي الولاية العامة والسيادة والخلافة المباشرة بعدرسول الله صلى الله عليه وآله لعلي صلوات الله عليه على الخلق فيكون بعدها هذا:
أبو بكر وعمر وعثمان ومن ناصرهم على ذلك مرتدين غاصبين للخلافة لترك ماأمر الله به على لسان رسوله صلى الله عليه وآله من إتباع علي عليه السلام وأهل بيته المعصومين الميامين.
أنتم تقولون معنى قول النبي من كنت مولاه فعلي مولاه
يعني المحبة والنصرة . وعلى هذا أنت بين خيارين لا ثالث الهما
على المعنى الأول يكون من غصب الخلافة من أمير المؤمنين
مخالف لله ورسوله ومصيره معلوم عند كل ذي عقل
وعلى المعنى الثاني يكون الذين خرجوا عليه وحاربوه ونصبوا اله العداوة مرتدين
مثل عائشة ومعاوية وغيرهم من الخوارج
أنتظر منك الجواب وبعد ذلك أبشر بالخير