ما أروعكَ وأطيبكَ وانتَ تبثُ ودكَ
في حنايا الصدور ..
هم اربعة كــ جدران المنزل ولكنهُ لن يكون منزلاً
دونَ السقف الذي يحمي ماحواه المنزل وأنتَ يا أبي ذاكَ السقف ..
المزخرف بالولاء
والملون بألوانِ السماء
لكَ مني بالغ الود
اللهم صل على محمد وآل محمد
العلوية المبجله
ام جعفر
شكرا لهذا الشعور والاحاطة بهذا العناية لي واعتباري
والد الجميع والله اخجلني هذا وانا خادم الجميع من
بنين وبنات كونهم خدمة الحسين
الف شكر لشعورك عمو
يفتقد الكلام عند تزاحم المشاعر بمثل هكذا مواقف
فألوذ بالصلاة على محمد وآل محمد