ريشة مبدعة رسمت صورة مبتكرة للحزن الفاطمي، وهو العصي دائما عن كل إدراك، لكنه فلك رحب لأقلام ولائية تبعثر المألوف لينبثق ما يدهش من جميل الكلام، فالكتابة هي شيء من الكيمياء، بلا قوارير بل قرار جريء يختبئ خلف الحروف والمعاني يتمرد على ما رسخ، ويزلزل ما ثبت، أرى ههنا إبداعا يستحق إبداعا في الثناء.
مرتضى شرارة العاملي
اخر مرتضى ,,
مروركم وتعليقكم كبير علينا جدا ..ولهو شهادة اعتز بها من اخ قدير مثلكم
اشكر لكم المرور الطيب والتعقيب اللذي اخجلنا ..
اتمنى ان يديمكم الباري لخدمة اهل البيت
العرض المتطور
