[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو راما [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة : هاذة اول مشاركة لي وارجو منكم ان تتسع صدوركم للأسئلة وتنشرح صدورنا من اجاباتكم فأما تكون اجابات شافية والأ لا احد يكلف على نفسة مع العلم ان الأسئلة لم تستند للأحاديث كذالك نريد الأجابة عقلية وبلمنطق الذي يقبلة العاقل محور الأسئلة في مسئلة واحدة( دفن ابو بكر وعمر بجانب الرسول ) تتفرع منها عدة تسائلات وارجو الا يخرج الموضوع عن ذالك س1 :اذا كان دفن رأسين النفاق ابو بكر وعمر عند الرسول صلى الله علية وسلم فتنة للمؤمنين اين العزة لرسول الكريم والله يقول ( ولله العزة ولرسولة وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ) س2 : هل هي عزة عند من خشي قولهم محمد يقتل اصحابة ؟ س3 : هل هاذا يحقق ام ينفي قول الله ( لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك الا قليلا ) وهل معنى نغرينك بهم هو نسلطهم عليك ؟؟ س4 : اذ كانت وصيت علي علية السلام الصمت اين شيعتة الذين ثبتو في حنين واين حذيفة هل تكلم علي وخرج عن صمتة وقال لهم لا تفعلو شيأ اتركوهم يدفنو بجوارة ؟ س5 : يقول تعالى في توبيخ المنافقين ( وتحسبونة هينا وهو عند الله عظيم ) هل الفاظ المنافقين عظيمة عند الله وجسدة الطاهر هينأ س6 : يقول تعالى (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيم) من هوالشديد ومن المرغوم على دفن ابو بكر وعمر اليس بدفنهم عند رسول الله اغتاظ المؤمنون ؟؟؟ س6 : هل عزة لمسلم مات ندفن حيوان بجانبة ؟ وهاذا ستفعلون لو ان امامكم الخميني سيدفن بجانبة اح البعثيين ؟ ارجو منكم التقبل وعدم الخروج عن دائرة الحوار ولكم جزيل الشكر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد

بالنسبة لقضية دفن أبو بكر وعمر بجانب رسول الله ص

فهذا تصرف شخصي من السلطة الحاكمة آنذاك ولا أحدا يستطيع أن يعارض من المسلمين

لا سيما بعد أن تملك رقابهم بالسلطة أو ما يسمى بالخلافة

أما بالنسبة أين شيعة الإمام علي عليه السلام لم ينصروه يوم السقسفة

فقد فتح رسول الله ص مكة ولم يأخذ بيته مع وجود مناصريه من المسلمين وقتها

أما بالنسبة للآية التي استشهدت بها وهو قوله تعالى:

(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيم)

فقد اشترطت الذين آمنواوعملو الصالحات

كما ان الآية بها استثناء بقوله تعالى منهم