آلــ جنابي ..؛
عظم اللهُ أُجوركُم سيدي الفاضِل ..
وأحسن اللهُ لَكُمُ العَزاءْ ..؛
لقد أبدعت فيما نظمت
وكأني على الجسرِ ببغداد
ودجلة يتلوى وجعاً من ثقل ما حمل من هموم..؛
وترامت أطرفهُ نادبةً بأشدّ ندبة ..
يا تباركت روحُك وتبارك هذا القلم
الذي لايفتئ يهدينا من جلابيب الأدب
روائعهُ ..؛
لقلبكَ السلام
إمتناني