أفتحُ ذراعي للمطركما الأطفال
أُعانقهُ بلهفةِ مفارق
بعد أن ينزف الليل ..؛
مطرُ هذيانِ الذاكِرة
المُتخمة بِشيءٍ منكم ..
وأعبُّ منهُ ما يبقيني رطبةً
كوردةٍ تُشارفُ على الموت
فيهطلُ الندى ليُحييها ..؛
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 26-06-2011 الساعة 12:56 AM.