الله الله .......... أيها النجفيّ أبا محسد ......... تشرّفت حيثُ أوّلَ منْ يمرّ على قصيدكَ الرّاقي حين رأيت الشعر يسجد هاهنا بين سطورِ مادوّنت ياابن الولاية ......... دمت ودام عطاءك الثرّ وكان الإمام المظلوم موسى ابن جعفر من الشافعين لك سيّدي ...... دُمت عطاءاً للأدب ويراعاً شامخاً كالطوْد الزاهي المنير ........... وطبت وطاب بحركَ الطويلُ ياطويلَ الباع ...., ودّي وجزائلَ تقديري ..,
خادمك الأقل
بهاء آل طعمه
عذراً تكرر الرّد .. والزيادة خير سيدي ... فلا أعرف كيف أحذفها ..,