ولثمْتُ بابك بالصلاةِ كأنّني .............
قد طفْتُ حول الجرحِ يلْثمُهُ فمي
أمهلني بعض وقتكَ لأمكث هنا
لتطوف روحي جرح لطالما لثمتهُ القلوب
ولأقف عند باب من ابواب الله
رافعاً يدي
داعياً لك ايها الباذخ جمالاً
بكل التوفيق
؛
مازلتَ ومادمتَ أديب ............
يُدخلُ القلوبَ عذوبة جرسهِ ورقّةَ إحساسه
؛
دُم لي ايها القدير