مازلتُ بنفسِ ذهولي أسمعك لا أقرؤك ..
ها أنت تحكي حكاية عقيدة غابت عن فهم الكثيرين
انها فاطمة أفكيفَ يكون الحديثُ عنها..؟!
وهي سنخُ السَماء .. وقدر الربّ
وهي السرُ الذي آل الله على نفسهِ أن يخفيهِ عن الخلق
إلا عن محمدٍ وعلي ..
الرجل الحُر منذ انزلت الموضوع
وانا أعاود قراءتهُ مرة بعد مرة
فترتعشُ ذاتي وتهتزُ نبضاتي
فلا أقوى على غير الذهول ..!
لك تقديري العميق ايها الحرُ بحبِ فاطمة
أنتَ فعلاً أستاذي
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 28-04-2012 الساعة 12:25 AM.