هَكذا أشرقت الكلمات فعهدتك وحروفك..
بهذه الرقة الهائمة..
فماذا أَمتلك في هذه المساحة سوى أن أهديك وردة..
من ربيع حرفك تفوح عطرا وعبقا أسكبها ..
عند شرفات قلمك ..
فدوما أنتظر جنون حرفك
تسكبه ليعترِيني الجنون..
وهاهي حروفك ماأبلغِها تستمطِرنا بوابل من مفردات مُوسِيقِيَّة جَمِيلة..
سأبقى بالجوار لأتنفس ربيع ذوقك النفيس..
فشكرِي لك مَثنَّى وَثَلآثَ وَرُبَاعْ..
ودي لكـ..والرسالة وصلت
خديجة