اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن (صلواتك عليه وعلى آبائه)في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً وهب لنا رأفته ورحمته ودعائه وخير برحمتك يا أرحم الراحمين
ونرى هذه الفطرة في لجوء الناس عامة والمستضعفين خاصة إلى الآيدولوجيات الجديدة وتجريبها راجين الإصلاح العدل والقيم الراقية ..لكن ..!! لم يحصل !!