في كتاب العلامه ابن كثير يظهر أن هناك تصحيف في عطش مسلم بن عقيل فيه كما في الموضوع التالي:
فجعل يفرغ له في القدح ويعطيه فيشرب فلا يستطيع أن يسيغه من كثرة الدماء التي تعلو على الماء مرتينأو ثلاثا، فلما شرب سقطت ثناياه مع الماءفقال: الحمد لله لقد كان بقي لي من الرزق المقسوم شربة ماء
هنا يظهر أنه شرب الماء
لكن في عبارة الطبري في تاريخه :
[فصبّ له ماءً بقدح، فأخذ كلّما شرب امتلأ القدح دماً من فمه، حتّى إذا كانت الثالثة سقطت ثنيّتاه في القدح فقال: الحمد لله، لو كان من الرزق المقسوم لي لشـربته.
هنا يظهر أنه لم يشر ب الماء ومعلوم أيضآ أنه نحر عطشانا