روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : يوم غدير خم أفضل أعياد أمتي ، وهو اليوم الذي أمرني الله تعالى ذكره فيه بنصب أخي علي بن أبي طالب علماً لأمتي ، يهتدون به من بعدي ، وهو اليوم الذي أكمل الله فيه الدين ، وأتمّ على أمتي فيه النعمة ، ورضي لهم الإسلام دينا ....
صورة هذا اليوم
صورة معبرة - فليكن التقديس في كل ما انتسب اليه!
إذا كان أثر قدمي ابراهيم (ع) مقدسا الى درجة أمرنا الله عزّ وجل باتخاذه مصلى ، رغم وجود الكعبة!! .. فما المانع ان
يجري مثل هذا التقديس لكل شيء انتسب الى الله عز وجل ؟!.. مثل : الحجر الاسود ، وكقميص يوسف (ع) الذي جعل
الله تعالى فيه خاصية الشفاء لعيني يعقوب (ع) المبيضتين..
فقس عليه كل الموارد المشابهة ، المنتسبة الى الله تعالى بنحو من الانتساب !